على مقعد لقائنا الأول,جلستُ
منتظرًا مجيئ طيفك
لتعيدنا إرجوحة الزمان لذاك
الماضي, لتلك الذكريات المنقوشة
على جبين القلب,
رحلتِ ! وما زالت أبواب قلبي مفتوحة
تناديكِ, وتنتظر لحظة اللقاء
على مائدة الشوق وحدي وانتظاري وحنيني,
نتقاسم وجبة الذكريات. ونظراتي تجلس
على مقعدكِ الفارغ الممتلئ,
فيا إرجوحة الزمان,
هل سيطول اللقاء.؟!
شريف المسارعي
ْ{أرجو النقد من الأساتذة الكرام}