ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حين تسكننا الهواجس ... لحظة احتضار الفراق .. يهرق حبر السطر الأخير .
أجدتَ وأنرتَ ..
الإنسان : موقف
سجو الليل يحرك كوامن الشجون ويطرق أماكن الآنين.
سطر أخير بحكاية طويلة فلا فض فوك!
تقديري
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وكم من سطور خِلناها نهايةَ قصة لم نقوَ على كتابتها
لنصحو من وجعنا ..ونجد بأنها نقطة البدء التي فغرت فاها
لتسكبنا قطرة ..فأخرى من جرار العمر
و هْي تشرع وصيد الذكرى ملتهبا ..
إذْ لا يمكن أن تقوى يدٌ على غلق دفتيه
إلا إذا اغتسلت بماء الرضا..وهرعت إليه تعالى إيمانا واحتسابا
هذه ومضة لاحت كشعلة من بئر عميقة
لم يستطع ضخ دلاء الأيام أن يطفئها نصبا..ووصبا
بورك الحرف المُعنَّى وما يجدله نولُه من غيمات الألق
لله در من يطوع اللغة بهذا الجمال
لتصير رغم أناتها لحنا جميلا تسكبه جفونُ وترٍ شجي
تقبل تقديري أستاذنا الكريم مصطفى حمزة
مع خالص الاحترام
................
أبدعت ، وأدهشت
ثمّ خَطّتْ ريشةُ اللهِ خِتامًا :
" كلَّ يومٍ ، في سُجُوّ الليلِ ، يأتي طيْفُها مَعْ صَوْتِها .. مَعْ غُصّتي ! "
:
:
:
قرأتُها -إذا سمحتم لي- هكذا
وأستأذن المبدع القدير "مصطفى حمزة"
وآل النقاء في"واحة الخير"
أن يحتفي بها كتاب المؤتمر العربي الخامس للقصة الشاعرة في مايو القادم بمشيئة الله
والشكر موصول للرائعة "آمال المصري" لقراءتها الإبداعية المتجددة
دمتم بخير وسعادةٍ وإبداع
عرفْتُ طعْمَ الندى بالصومِ مُرْتَجَلاً .... و النورُ منطقةٌ أرنو إلى فيها