نظرات في تفسير قوله تعالى ( لا يَمَسُّهُ إِلا الْمُطَهَّرُونَ )» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» حسن يتحدث لماذا قتل الشعب السوري ويدعم غزة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
هديتي لواحتي في مرايا الحكيمي
إلى واحتي
سيأتيك كل يوم من يأكل ويشرب من خيرك
ويكبر على أرضك
ويخدعه الكبر فيتكبّر عليك
ويخرج إلى حواري الفيس بوك ليؤذيك
لا تحزني يا واحتي
هى واحة ٌبين القفارِ ثريةٌ*** بالفكر والأشعار والأعلامِ
يهفوا الى أفيائها وظلالها*** كلّ الحيارى واليراع الظامِى
فإذا بها أنشودةٌ وكأنّها *** لحنٌ لطيرٍ رائع الأنغامِ
هى واحة الأدباء رفرف حولهمْ*** فيها عبيرالحرف كالأنسام ِ
فثمارها هذى الحروف تجمعتْ*** وكأنها تشدو مع الأحلامِ
لمّا رأيت النور رحت مسارعًا*** فوجدت فيها خيرة الأقوامِ
هذا يراعٌ بارقٌ في نحوهِ *** وأخوه رمز الشعر والإلهامِ
ورأيت ثالثهم يصوغ حكايةً ** في قصّة عن سالف الأيامِ
فهنا ديار النور يبرق مثلما **برقت بدورٌ في دجًى وظلامِ
لا وجه لي
و لا لغة تكتنف ظلالي
إن أنا بعتُ أشرعتي للرمال
و خنت الفراديس التي تزدهي
بابتهال الغزالة !
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
الله الله الله
تقول :
وجئتُ لاشيء عندي غيـرَ صادحـةٍ
خبّـأتُ فــي مقلتيـهـا الـهـمَّ والعتـبـا
إنْ كان حرفي قضى دهرًا بلا وطنٍ
فـإنّ فـي قلـبـكِ الأوطــانَ والعـربـا
يا موئـلَ الضّـادِ إنّـي جئـتُ منْتَسِبًـا
وفـي رؤاكِ وجـدتُ العمـرَ والنّسبـا
لله أبوك
ما أرقك وما أعذبك و ما أبدعك و الله !
صلواااااااتي
يا واحـةَ المـجـدِ مـوروثًـا ومكتَسَـبـا
طابَ الغِراسُ فأحيـا الـذّوقَ والأدبـا
لاغروَ أنْ صرتِ للأحـرارِ منتجَعًـا
صدرُ السمـاء يضـمُّ البـدرَ والشهبـا
سَلـي حروفـي وقـد أنضيتُهـا سَفـرًا
عشرين عامًا وما لاقتْ فضًا رحبـا
كادتْ من المحـلِ والترحـالِ ذائقتـي
تضيعُ منّي وتنسـى الشـدوَ والطّربـا
حتـى وجـدتُّ مقامـي ظــلَّ وارفــةٍ
فصـار قلبـي رياضًـا بعـدَ مـا جَدَبـا
وجئتُ لاشيء عندي غيـرَ صادحـةٍ
خبّـأتُ فــي مقلتيـهـا الـهـمَّ والعتـبـا
إنْ كان حرفي قضى دهرًا بلا وطنٍ
فـإنّ فـي قلـبـكِ الأوطــانَ والعـربـا
يا موئـلَ الضّـادِ إنّـي جئـتُ منْتَسِبًـا
وفـي رؤاكِ وجـدتُ العمـرَ والنّسبـا
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
على ثراك تعلمنا
نخلك غالي علينا
حرفك تبر
أدبك بحر
وأفتخر انني انتمي اليكِ
يا واحتي