قصتي
ما زلت أنتظرها يا (درويش) علها تحمل لي هذه المرة ترياق الفراق..
فكل يوم لي مولد جديد مع اﻻنتظار..
وسائدي إلى اﻵن تحلم بها طائراً ، أو فراشة تحط على خدها..
سأنتظرها..
لست آملاً برشة عطرٍ ، أو بعود بخور يشدني نحو الغياب..
سأنتظرها ..
فليس ذلك باختياري..
فالقصة هي حبيبتي ، التي تكتبني وأكتبها.
21-12-2013