كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ليت المال يستطيع شراء عودة الأمن والأمان بين الديار أخية.. فقد تخطى ظلام البصائر المادة والشعور معا ليجرف الجميع حيث لا قرار..
وتبق الأماني معلقة بين الوريدين، عل رياح الخير تهب من جانبها، وتنثر عنها ما علق بها من غبار زمن أخبرتنا تصاريف أيامه أنه من المحال دوام الحال أخية !
بارك الله بك على المرور المعبر أخية..
وللخير دمتِ..
ما بين العام والخاص رسمت صور الأمنيّات لتجمّل الواقع
لغة جميلة وفكر راق
بوركت
تقديري وتحيّتي
نثرية فاضت بالأمنيات
وحرف فاض بالشجن
ياسمينة للحرف الجميل
دمت بخير
مودتي وتقديري
ليس وطني فقط هو الضائع بينها ولو أنه لا زال يحمل يافطة البقاء بيد واحدة مبتورة الأصابع..!
السلام عليكم
يا لهذا التعبير المدوّي ,المعبّر كالرّعد ,!!
شكرا عزيزتي على هذه القطعة الفنية الرائعة التي حملت لوحات رائعة ,
الحقيقة ,كل الشرق ,,ضحية قوى كبرى تتلاعب به من أجل سلبه .
شكرا لك
ماسة