أنصفت بما وصفت في حرف اعترف بالفضل لصاحبه وشكره لأهله
ومثلك أهل لذاك أيها الأصيل النبيل
أصبت غاليتي فالنص كريم منصف
والأداء طيب يشهد بتقدم ملفت في حرف شاعرنا
وهو للتثبيت
تحية وشكرا للشاعر وإكبارا لنبيل المشاعر
دمتا بخير
تحاياي
استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الحافلة» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصائد بالعامية» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أنصفت بما وصفت في حرف اعترف بالفضل لصاحبه وشكره لأهله
ومثلك أهل لذاك أيها الأصيل النبيل
أصبت غاليتي فالنص كريم منصف
والأداء طيب يشهد بتقدم ملفت في حرف شاعرنا
وهو للتثبيت
تحية وشكرا للشاعر وإكبارا لنبيل المشاعر
دمتا بخير
تحاياي
انهمار شعري مبهر بهذه الخريدة المحلقة بحسها وجرسها وديباجتها ، وتدفق شعوري مغدق بصدقه ونبله وبهاء حرفه وعلو كعب حرفته.
هي هدية فاجأتني وأدهشتني بمستواها الشعري الجميل وإن لم تفاجئني بمحتوى الشعور النبيل الذي أعرفه فيك صدقا وصراحة وبعدا عن الرياء والمراء ، وإني ليسعدني ويسرني أن تكن لي هذا الشعور السامق والذي أكن لك مثله وأكثر والله يشهد. فلا حرمني الله من شعرك الجميل ولا من شعورك النبيل ، وحفظك الله أخا وفيا وإنسانا بهيا نقيا وأدام الله الود بيننا والمعروف.
هي هدية طوقت بها عنقي ودا أمتن لك به وأشكرك عليه جزيل الشكر.
ولا فض فوك أيها المبدع النبيل!
تقديري
أحسنتم أستاذى الحبيب وأخى الكريم
رائعة والقافية ممتازة جعلتنى أغار
مصر
فتح الله عليك يانافع..
والله إنها لحائية بهية...
قيلت فيمن يستحقها...
الواحة وأميرها والغارفون جمالها والمتفيئون ظلالها مشهد سيبقى في خلد ذاكرة الأدب العربي...
والشعر في هذا المشهد دلالة على وضوح صورته في ذاكرة هذا الأدب الجميل...
...
لمَّا تَقَطَعَتِ الدُرُوبُ بِشَاعِرٍ ** لَمْ يْبْقَ إِلاَّ بَابُهُ مَفْتُوحُ
أرى أن كلمة مفتوح حقها النصب على الحالية لأنها نكرة, ولو عرفتها وقلت المفتوح لاستحقت الرفع على الوصفية لاتفاقها مع الموصوف تعريفا مع عدم الإخلال بالوزن .
...
يَا قَوْمُ قَدْ جَادَلْتُهُ فاغْرَوْرَقَتْ ** قَبْلَ العُيُونِ حُشَاشَتِي وَ الرُّوحُ
لله درك
.....
مِنْ بَعْدِ مَا حَلَّ الرَّبِيْعُ تَفَتَّقَتْ ** بَتْلاتُ ودٍ لِلأَمِيْرِ تَفُوحُ
هنا كلمة بتْلة على وزن فعْلة وقد توافرت فيها شروط جمعها على فعَلات بفتح العين لأنها اسم فوجب ألا تسكن عينها وهذا لايخل بالوزن.
...
فَمَشَاعِريْ كَوَتِ الفُؤَادَ بِحَرِّهَا ** حَتْى أَصَاخَ لهَا الكَتُومُ يَبُوحُ
أَرْسَلتُهَا لأَميرِ حَرفٍ شَاعِرٍ ** وَ الشِّعرُ حِسٌ مُعْرَبٌ وَ فَصِيْحُ
***
فَحْلٌ لَعَمْرِيَ إِنَّهُ عُمَرِيُّهَا ** مِنْ غَيْر شِرْكٍ شُكْرُهُ تَسْبِيْحُ*
تَعِبَ العَذُولُ وَ قَدْ يَحَارُ مُشَرِّقًا ** وَ مُغَرِّبًا فَيَرَاهُ وَ هْوَ صَحِيْحُ*
رُوحٌ مُحَلِّقَةٌ وَ قَلْبٌ ذَاكِرٌ ** فِكْرٌ نقيٌّ صَدْرُهُ مَشْرُوحُ*
صَعْبُ المرَاسِ مُحَنَّكٌ فِيْ حِرْفَةٍ ** مَا غرَّهُ التَّتْوِيجُ والتَّوشِيْحُ*
تَسعَى لهُ النَسمَاتُ سَعْياً بِالرِّضَا ** فِيْ رِقَةٍ وَ تَحِيْدُ عَنْهُ الرِّيحُ*
لله درك..
....
فَلِسَانُهُ بِالمُنْجِيَاتِ مُحَمِّدٌ ** وَ يَمِيْنُهُ لِلتَائِهِيْنَ مَسِيْحُ
هذه تورية بديعة...
بوركت ودمت ممطرا بالإبداع ..
وتحية تليق بك أيها الغدق النافع.....
لاإله إلا الله وحده لاشريك له , له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير
قصيدة رائعة حقا كما تعودنا منك أخي الشاعر المبدع نافع بوظو
يستحق أخونا الكبير الحبيب أجمل معاني المدح والثناء ، نعتز جميعا بصحبته بشخصه الكريم وأدبه الرفيع وفكره الراقي .
اسمح لي هنا أخي الحبيب أن أوافق الأخ سامي الحاج فيما ذهب إليه في مداخلته لاسيما البيت الثاني .
البيت الأول يمكن حمله على أن شكره تسبيح لله ، فمن لم يشكر الناس لم يشكر الله ، وإلا فلفظة التسبيح لا تصح كما أرى .
البيت الثاني بالغت في الاستعارة حد التجرؤ على مقام النبوة - والكلام هنا على الشعر وأنت عندنا غير متهم - فكلمة محمد تختص برسول الله صلى الله عليه وسلم وإنما يوصف الشيء في معرض الثناء بأنه محمود ولا يقال محمد ، وأما كلمة مسيح فلا أرى تخريجا لها إلا استعارتها من اسم نبي الله عليه السلام .
المعنى في ذاته جميل ورائع ، وإنما الخشية أن ينزلق الشاعر إلى ما يمس ثوابت العقيدة من أجل بلاغة أو بيان أو بديع .
وإني أدعوك وأدعو من خلال صفحتك وقصيدتك الرائعة جميع الشعراء لتجنب الخوض فيما قد يمس ولو من بعيد هذه الثوابت ، ومن حام حول الحمى أوشك أن يقع فيه .
أرجو أن تعذر أخاك ولا تجد في نفسك من كلامي ، فما أقوله إلا لمن أحب .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أشكر جميع السادة الذين أفادوني بتعليقاتهم الكريمة
وأستميحكم عذراً بالرد على السيد د. مازن لبابيدي أولاً فالموضوع الذي أشار إليه مهم للغاية ويجب أن أبينه أولا كما أرى ومن ثم سوف
أعود للرد على مشاركاتكم الكريمة إن شاء الله .
السيد مازن لبابيدي المحترم
أخي العزيز :
قال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ( مَنْ صَنَعَ الَيْكُمْ مَعْرُوفًا فَكَافِئُوهُ، فَانْ لَمْ تَجِدُوا مَا تُكَافِئُونَهُ فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنَّكُمْ قَدْ كَافَأْتُمُوهُ )
و نحن نبدأ بمُدْح الله عزّ وَجَلّ والثناء عليه قبل الدعاء وقبل سؤال الحاجات .
قال النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لَا يَشْكُرُ اللَّهَ مَنْ لَا يَشْكُرُ النَّاسَ»، ( رَوَاهُ أَحْمَدُ (7755)، وَأَبُو دَاوُد (4198)، وَالتِّرْمِذِيُّ- صحيح الجامع (1926) وصححه الألباني )
و ورد في تفسير الحديث أن العبد الذي ليس من طبعه شكر الناس على احسانهم فانه لن يشكر الله على احسانه .
أما كلمة محمِّد فهي غير محمَّد يا أخي
وأعوذ بالله أن يتجرء شيء على مقام النبوة الكريم المصون
ولا أعرف لماذا تصرون على قراءتها بالفتحة على الشدة بينما هي كسرة تحت الشدة وهي واضحة والمعنى مختلف تماماً عن المعنى الذي تبادر إلى ذهنك أخي العزيز .
مثل ذلك قولك مَلَكْ ومَلِكْ
فالفرق كبير شاسع بين الملائكة و الملوك
وهذا ما ورد في معجم اللغة العربية المعاصر :
ح م د ].
" رَجُلٌ مُحَمَّدٌ "
مفعول مِنْ حَمَّدَ
: كَثِيُر الخِصَالِ الْحَمِيدَةِ .
" مُحَمَّدٌ " : صلى الله عليه و سلم اِسْمُ علم وَهُوَ اسْمُ النَّبِيِّ العَرَبِيِّ .
حمَّدَ يحمِّد ، تحميدًا ، فهو (( مُحمِّد )) ، والمفعول مُحمَّد ( للمتعدِّي ):
• حمَّد الشَّخصُ ذكر اللهَ بالمحامد الحَسَنة مرّة بعد مرّة " اختم صلاتك بالتّسبيح والتّحميد ".
• حمَّد فلانًا : أثنى عليه مرّة بعد مرّة " كان يحمِّد من يُحسن إليه ".
المعجم: اللغة العربية المعاصر
وأما مسيح فاسم فاعل على وزن عليم شهيد والفرق كبير وشاسع بين النبي كلمة الله المسيح عيسى بن مريم و بين كلمة نكرة غير معرّفة ( مسيح )
فنحن نقول السيد المسيح أو المسيح عيسى أو عيسى عليه السلام
ولا نقول ( مسيح ) فقط
وأنا اسمي نافع اسم علم مثلاً والله عز وجل من أسمائه النافع ولله المثل الأعلى والراسخون في العلم يعرفون الفرق .
فليس هنالك خلط أو مساس بالعقيدة أو الحوم حول الحمى فالعلم نور .
أما إذا كان ردي غير مقنع لكم فأنا حسب معلوماتي الضعيفة ليس لدي توضيح آخر فعليك بأهل العلم و الإختصاص و أنا أقبل بحكمهم فإذا وجدوني على
خطأ أعود عنه و أصححه و أستغفر الله العظيم
والله تعالى هو أعلم العالمين
يقول :
وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ( النحل :43)
وفي سورة الأنبياء،
يقول سبحانه وتعالى مرة ثانية :
{ وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} (الأنبياء: 7)صدق الله العظيم .
وشكراً لك د. مازن على مداخلتك القيّمة ولك كل التقدير والشكر و أترك لك الأمر .