احْتِرَاقٌ
اشْتَعَلا، احترقا، ووقَّعَا على أوراق الوفاء وهما يقسمان أنَّ ما بينهما لن ينطفئَ.
وفي آخِرِ الشهر، رشَّ كلُّ واحدٍ منهما على الآخر مِطفأَةَ حريقٍ!
نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» من نادر وطرائف العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع شيخ العربية محمود شاكر "اختياراتٌ ودررٌ"» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لماذا الجن يكره التمر سبحان الله؟؟؟؟؟؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أطلق الرصاص» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صلاة يوم الجمعة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
احْتِرَاقٌ
اشْتَعَلا، احترقا، ووقَّعَا على أوراق الوفاء وهما يقسمان أنَّ ما بينهما لن ينطفئَ.
وفي آخِرِ الشهر، رشَّ كلُّ واحدٍ منهما على الآخر مِطفأَةَ حريقٍ!
اشْتَعَلا، احترقا، ووقَّعَا على أوراق الوفاء وهما يقسمان أنَّ ما بينهما لن ينطفئَ.
وفي آخِرِ الشهر، رشَّ كلُّ واحدٍ منهما على الآخر مِطفأَةَ حريقٍ!
ومضة جميلة!
كان الانطفاء سريعًا, والقسم كان زائفًا
والتوقيع كان على أوراق الجفاء..
دمتِ بخير
سأكتفي بكِ حلما
اشتعلا واحترقا حبا فتزوجا
شهر العسل كان كاف لأن تنطفأ بعده كل النيران المشتعلة
ومضة جميلة
بناؤها ولغتها وصياغتها
دام ألقك.
و هكذا ، ما يدوم إلا الله على حاله
" و عقبى كل شيء للزوالِ " ! يا سيدتي
أرأيتِ ، في الأخير ما يصح الا الصحيح !!
أرأيتِ ، كيف كان الحال عندما انتهت المصالح
و عندما احلولك براء (أو آخر) الشهر
و احلولكت الظروف المحيطة
لم يتركوا في ظل هذا للظروف أن تقتل الحب
و تطفئ مع الوقت بشدتها ما بينهما و قد أقسما على ذلك
بل عجل كل منهما بإطفاء ما بقي عند الآخر من توهج حتى يموت كل سيء بينهما عاجلاً
ما يدوم لك إلا يقينك بالله و رسوله
و محبتك لهما لأنه مهما أطفأك الآخرون فما اسطاعوا أن يطفئوا ما في صدرك لله و رسوله
" و لكن الله حبب إليكم الإيمان و زينه في قلوبكم " الآية
رائعة أنت يا أديبتنا
لله أبوك
صلواتي
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
لم يعد للوعود الصّادقة قيمةّ
بوركت
تقديري وتحيّتي
وكأنني أقرأ الشمس والقمر واتفاق كليهما على الوهج وتقاسمهما الوفاء معا .. ومع آخر الشهر يجاهدا إطفاء كل منهما الآخر ولكن تظل الشمس رمز العطاء بكامل وهجها وينطفئ وهج الآخر معلنا عهد بالوفاء مجددا
سافر خيالي بعيدا بومضتك وحاول رسم معالم أخرى لها ربما تكون بعيدة ولكنها مجرد قراءة مختلفة
شكرا لك هذا الألق أيتها الرائعة
تحاياي