كم من أحلام تبعثرت على الإسفلت وكم من طموحات ذهبت أدراج الرياح
لقطتان من الواقع أتقنت فيهما فن التصوير بالكلمات
بوركت واليراع أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
كم من أحلام تبعثرت على الإسفلت وكم من طموحات ذهبت أدراج الرياح
لقطتان من الواقع أتقنت فيهما فن التصوير بالكلمات
بوركت واليراع أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
قصّتان من الواقع الصّعب صوّرتا موت الحلم وقسوة الحياة!
بوركت
تقديري وتحيّتي
قصتان جميلتان بسرد مشوّق
الصور محزنة والمشاهد مؤلمة
شكرا لك أختي
بوركت
أسلوب جميل
يخرج القارئ من هنا وما زالت تلك المشاهد ماثلة أمامه وساكنة في عقله وقلبه
دمتم بخير
وحفظ الله أوطاننا وأهلنا
أولا .. شكرا لأنك أعدتني لشوارع بلدنا الحبيب غزة العزة وأثرت الكثير مت الذكريات.
ثانيا ... آلمتني القصة الثانية ولقد كنت رأيت مثل هذا وتألمت جدا ، ولكن فلسطيننا وغزة بالذات مليئة بقصص مؤلمة وإني عشت مسيرة حياة لا تصدق ولكني لا أزال أعيش.
دمت بخير وألق!
تقديري
بلغة تصويرية، وأسلوب فني راقي ولغة موحية معبرة
قدمت لنا قصتين لأحلام بسيطة ومشروعة ولكنها تناثرت على الأسفلت
دون ان تتحقق.
بناء سردي مميز وأداء جميل بأسلوب شيق ومؤثر
بارعة أنت وقلمك ـ ولك تحياتي.
ومضتان يدينان واقعنا التعس وحالنا المزري، تحياتي
أوجعتي قلبي بمشهدين لأحلام بسيطة أريقت على الأسفلت بقسوة
تألقت هنا بروعة السرد وبلاغة التصوير.. ولك تحياتي.