"كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال عالم الجنون» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي عبد السلام
بورك حرفك وسردك الذي شهد به الأدباء
أنا يهمني أتعلم وأتدبر النتائج
هل النوعية التي تطلق بصرها للحرام، تتقصى به الجمال المثير يهمد بركانها بمجرد مشاهدة طفلة معها قد تكون لها أو لغيرها..؟
أنا أرى أن هذه النوعية لا ترعوي حتى لو رأت عشرة أولاد طالما أن جمالها أثار ما سميته بركانه
شكراً لهذا الحرف البارع
واتقوا الله ويعلمكم الله
أستاذنا الدكتور ضياء الدين
بل نحن من نتعلم منكم ونتدبر
لعل من فوائد القصة القصيرة أنها تقود لاستنتاجات متعددة وفقاً لرؤية القارئ للنص و الحدث..
طبعاً كاتب القصة لديه فكرته الخاصة التي بنى عليها النص..
أما هذه النوعية التي تطلق بصرها فإحدى طائفتين:
الأولى" إنّ الذين اتقوا إذا مسّهُمْ طائفٌ من الشيطانِ تذكروا فإذا هم مبصرون" وهذا ما قصدته في النص المتواضع..
والثانية " ولو رُدّوا لعادوا لما نُهوا عنْهُ وإنّهمْ لكاذبونْ" ربّ لا تجعلنا منهم.
وافر تحياتي أديبنا الفاضل.
نص قصصي جميل وأداء جذاب.
وتظل النفس الإنسانية خبيئة مشاعرها وأخلاقها.
تقديري
الدكتور سمير
شرفتنا بمروركم و تعليقكم الكريم.
تحياتي الوارفة.
كيف تتسلل سهام العشق الى القلوب
كيف نعيش لحظات تساوي عمراً
قصة تحمل بين سطورها العمق والانسياب اللذيذ
دمت محلقاً
مودتي وتقديري
يعجبني منك إنك تنظر إلى الحياة بعين الأديب لتنسج من كل حدث بسيط
قصة جميلة السرد متقنة البناء بأداء جميل جذاب
تتراقص الحروف بين أناملك بإبداع ، وترسم لوحات تلونها المشاعر حتى النهاية
التي تجعله يفيق من أحاسيسه المتصاعدة وخياله المحلق.
دام نبض قلمك يمتعنا ودام ألقك.