أفُكُّ عَنانَ رُوحـــــــــــي لا أُبالي
أُجِيلُ له القَـــــــريحةَ حيثُ جالا
بيت جميل وأراك حققته في قصيدة جميلة ومعبرة
زرعت الضّـــــــادَ فيك بكل شِبرٍ
و في الآفـــــــاقِ عَلَّقتُ الهِلالا
خاتمة رائعة بمحمولها الذكي وبرمزية الضاد انتسابا للعروبة والهلال لنتسابا للإسلام.
بقي أمر بسيط هنا:
بنَوْحٍ يـَــستطيــــلُ على السُّكونِ
و بَوْحٍ قد شَــــــــرِبتُ به الكَلالا
هنا توجب عليك إشباع العروضة بمد أو بسكون فالوافر لا يقبل عروضة غير مشبعة.
دام ألقك!
تقديري