لن تغيب بغداد عنا لأننا لم نغب عنها فهي مهوى الأفئدة والحضارة والتاريخ والجمال
جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لن تغيب بغداد عنا لأننا لم نغب عنها فهي مهوى الأفئدة والحضارة والتاريخ والجمال
أنا لا يزال الغيم نافذتي /// مهما قسا في صوته الرعد
ياأمـة نامـت علـى نكباتهـا....في عقرهـا تتصـارع الأضـداد
ياليل نيسـان الـذي لاينتسـى....والأرض ثكلى والسمـاء رمـاد
بغداد تنهـب والكرامـة سلعـة...وبأرخص الأثمـان كيـف أرادوا
بغداد في وضح النهـار سبيـة....-واخجلتـاه -وأنتـم الأشهـاد
والمجد والتاريخ والصيد الألـى....مادونـوا ماأورثـوا وأشـادوا
بغداد ماسقطت ولكـن أسقطـت....بشموخهـا مايضمـر الحسـاد
باق عرينـك ياعـراق لطالمـا....عثرت على جدر الزمـان جيـاد
الاستاذ والشاعر الكبير محسن المناور
احسست بالرجفة وانا اقرا هذه القصيدة
الموضوع ذو شجون وانات والبلاغة والشعر الباذخ الذي لم يقل الا عن صدق مشاعر تزيد في التاثير
انت مدرسة
لك مني كل احترام وتقدير
أخي الحبيب عمر أبو غريبة
شكرا لمرورك الجميل الذي
أعتبره شهادة أعتز بها
بوركت ودمت بكل الخير
محسن شاهين المناور
لله درك يا مناور شاعرا
كيف الحروف على يديك تُقادُ
أبدعت أخي الكريم
ولو أن لي ملاحظة على (لا يعتريك )
الـخـيـل قــادمــة فــفــك لـجـامـهـا لاتـلـتـفــت لايـعـتـريــك ســهـــاد
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
أخي الحبيب محمود فرحان حمادي
بمرورك البهي شمخت حروفي وطالت قاماتها
شكرا لنبلك وكرمك
ودمت بكل الخير
يا شاعري الكبير
شمخت مع شموخ بغداد
وهل بغداد إلا الشموخ في كل زمن؟
ورحت تعزف لنا أنشودة العزم والكبر في زمن التصاغر
سلمت يداك
دمت مبدعا
أخي الحبيب عبد الغني
أسعدني مرورك الجميل
شكرا من القلب
تعرية رائعة لحال وواقع بغداد بعدما وقعت وكثر الآكلون على قصعتها
كم بات حالها مزريا بعد عودة المتلفّعين بعباءة الوطنيّة واستيقاظ الفتن في أحضانها
دام حرفك متميّزا أستاذنا
مودّتي
فاتن