نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
الأديبة الكريمة نادية:
ما أروع هذا الكلام وانت تذرفين الحرقة دمعا...وانت تشعلين لوعة الحياة اشتياقا...أي درر نثرت في رداء الأم..,أي إشراقٍ سحرت في شمس بهائها....لك الله يا نادية...كم اثرت من شجون!
تقديري الكبير وخالص دعائي!
أخوكم
أسلوب متين رائع,ومشاعر صادقة نبيلة
من المؤكد أنها وصلت والدتك, فالحنين يسبقنا إلى من نحب
شكرا لهذا الجمال أستاذتي نادية
دمت رقيقة الحس
سأكتفي بكِ حلما
ذات حنين زارني الشوق على حين ذكرى فارتعش قلبي كطير بلله الودق
وشقت الآه صدر غربتي فبكت معي
تتجلى روعة الحرف في صدقه
دمت بخير
مودتي وتقديري
نص مؤلم مؤثر خصوصا لمن يعرف مرارة هذا الطعم وألم هذا الوجد.
نبيل هو الحس وسامق هو القصد جمعك الله بهم في خير إن شاء الله تعالى!
كبرتي ... بل كبرت
أتجداك ... أستجديك
تقديري