شاعرنا الرائع المبدع
دكتور سمير العمري
حقا أبكيت الوجدان
وقف حرفي عاجزا عن الرد أمام تلك الدرة الفريدة
لامست الجرح الغائر .. ولكن يبقى الأمل ويبقى الحق
دمت والألق
احترامي وتقديري
قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الحافلة» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصائد بالعامية» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
شاعرنا الرائع المبدع
دكتور سمير العمري
حقا أبكيت الوجدان
وقف حرفي عاجزا عن الرد أمام تلك الدرة الفريدة
لامست الجرح الغائر .. ولكن يبقى الأمل ويبقى الحق
دمت والألق
احترامي وتقديري
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا
هذا رسم بريشة فنان لا يحتاج إلى إشادة من ناقدٍ ولا حتّى إشارة
ما أجملها من كلمات وما أبلغها من قصيدة تطفئ للقارئ ناره
( هذا ليس بشعر حرٍّ بل هذا سحر فيه فن البلاغة والعبارة )
من أروع ما قرأت ومنكم نتعلم شاعرنا الدكتور سمير العمري .
دمتم بخير ودامت لكم في الشعر الإمارة
عدنان
قصيدة تفعيلة تتحدى الشعر العامودي بموسيقاها العذبة وإيقاعها الداخلي
وصور متحركة تتحدى التقارير الحيّة والصور الفوتوغرافية بدقتها وتفاصيلها
وقصة شعرية تتحدى القصص النثرية بتكامل أدواتها
قصيدة من أجمل ما قرأت
ولا عجب
فهي بقلم أمير الشعر العربي الدكتور سمير العمري
شكرا لك أميرنا
بوركت
قصة الخير والشر في هذا الكون تتكرر بصور شتى وهذه
آخر واهم الصور التي تمر على امتنا فيهزم الشر قوى الخير
بكل ما اوتي من مكائد وسلطان ويفسح مكانا للغرقد مكان النخيل
شرارة العصر الذي ملأ الحقد قلبه واستعان بكذب هو اطلقه وصدقه
واستغبى كل ذي عقل وانكر ان يكون من احد يعارضويعترض سوى عمارة
..
اللهم فرج على امتنا بما ترى وتقدر
فعمارة ليس فردا بل أمة
اما شرارة فليفرح قليلا
شكرا على استخدام الإسمين ففي اختيارهما معان جميلة دالة
شكرا لك
ما أجملك دكتور..
وصفاً وانسيابيةً ونفساً وقصدا
كَسْرُ مَا فِي القَلْبِ لا يَعْنِي انْكِسَارَهْ
سعدت جداً بمصافحة الندى في كلماتك
مبهرة
قصّ شعريّ متفوق، بلون له رموزه في المشهد الشعري ممن أشهد انهم لو قرأوها لوقفوا في محرابها ذاهلين مكْبِرين، وتأريخ ذكي لمشهد حفر ويحفر في ضمير الأمة مآسيه وعذاباته، مع قابلية الإنسحاب على غير مشهد في بعض تفاصيله ، وقابليته للإسقاط على ما يتعدى الواقع السياسي المصري، بتكثيف لفظي استثنائي وإسهاب وصفي يضيق الكلم عن حمله وإن امتد، وحبكة درامية بتصاعد حدثي مضبوط بعناية، يتحكم موظِّفا أحداثه باستقبال المتلقي المشهد تماما كما أرادها القاص الشاعر..
وجاء التناص مع القصص القرآني بأجزاء من صوره الفنية جميلا بعيد الإيحاء، في لقطات ساحرة واقتباسات سريعة مدروسة ومختارة بأناقة، وُظّفت لتحقيق انزياحات في الصورة زادت معانيها عمقا وتأثيرا.
إنه التفرد في التمكن وإبداع مدارات وراء كل المدارات بحرف لا يطاوله حرف
أما العنوان فهو في ذاته حكاية
ما أن تقرأ العنوان حتى تقفز لذهنك صورة متخيلة لموسى عليه السلام يشد رأس أخيه ولحيته، ثم تجد نفسك تلج مصر لا آمنا بل متأملا ، ويسير بك النص عبر متاهات المشهد الموجع
تالله ما ولجت من الفنون الشعرية لونا إلا وبززت رموزه وتفوّقت بحرفك فيه على كلّ حرف
دمت أمير الشعر مدرسة ومنارة
تحاياي
رؤية خاصة في قصيدة " يبنؤم " للشاعر العربي الكبير الدكتور سمير العمري
عندما سمعت قصيدة " يبنؤم " للشاعر الكبير الدكتور سمير العمري خلال الأمسية الأدبية الأسبوعية للواحة الثقافية , بصوت الشاعر الرائع الأستاذ بشار العاني , شعرت برغبة شديدة لقراءة القصيدة , بعيدا عن التاثر بجمال التقديم , وحماس المستمعين استحسانا , حبّا بالقصيدة , وحبّا بالشاعر , واستمعت جيدا للتعليقات التي تناولت القصيدة , وآثرت الصمت , لأنني على الرغم من تركيزي العالي أثناء المتابعة , لم استطع الإلمام التام بالقصيدة وفنياتها , وقررت العودة للقصيدة لقراءتها بشكل متأن , بعيدا عن التاثر العاطفي , وبعيدا عن المشاعر الاجتماعية , وعلى الرغم من ميلي الكبير للاستمتاع طربا بسماع الشعر الجميل , واستمتاعي بقراءة الشعر الجميل , وهذا أمر قد لامسته وشعرت به , خلال الاستماع لقصيدة " يبنؤم " , ثم قراءتي اللاحقة لها , ولكن ملفت نظري , هو هذا الظلم الذي حاق بالقصيدة , وحاق بالشاعر , فقصيدة " يبنؤم " , هي من شعر التفعيلة , ومن الشعر القصصي , وسمعت من كبار الشعراء والأدباء في الواحة الثقافية , لئن كان ذلك خلال الأمسية الأدبية الأسبوعية للواحة الثقافية , أو من خلال التعليقات الجميلة , التي كتبت على هامش القصيدة , من استحسن القصيدة , وراح بحماس وتحبب , يشابهها مع شعر أحمد مطر , أو مع شعر غيره , وأنا دون شك ممن يحبّون الشاعر احمد مطر , وممن يقرّون له بالتفوق والشاعرية , ولكن هذا ظلم للقصيدة , وظلم للشاعر , فأحمد مطر لم يكتب شيئا كهذا , ولا غيره من أكابر الشعراء , كان قد كتب شيئا مثل هذا , فللمرة الأولى , أقرأ قصيدة تفعيلة بهذا الشكل , تصورت نفسي , وأنا أقرأ القصيدة إنني أمام نص أدبي متفوق , لكبار الأدباء كالرافعي , فالقصيدة لها مواصفات الأدب الأكاديمي , وهذا نمط في شعر التفعيلة , لم يسبق لشاعر أن وصل إليه , وإذ أقول هذا , لا أقصد الغمز أو الخفض من قيمة شعراء التفعيلة , وخاصة من كتب شعر التفعلية القصصي , ولكن ما أقوله , لايخرج عن كونه إحقاق حق , ورؤية أدبية صادقة , ولا أنكر أن البعض من أدباء وشعراء الواحة الكبار , يشاطرونني الرؤية , وإن لم يشر أحدههم إلى ذلك صراحة وبوضوح ,نحن نعرف أن الذوق العام , يميل إلى السهولة والمباشرة , ولعل هذا سر نجاح الشاعر الكبير نزار قباني , والشاعر أحمد مطر , وهذا لون واتجاه شعري , أما قصيدة " يبنؤم " , فهي لون آخر ونمط آخر , تتميّز بأكاديمية الشكل والمضمون , بالإضافة إلى ميّزات شعر التفعيلة السلس , وكم أتمنى على الأخوة والأخوات من أدباء الواحة , أن يتصدى أحدهم للقصيدة بقراءة نقدية , تتناول فنيات القصيدة , فهي تستحق الدراسة المعمّقة .
د. محمد حسن السمان
القصيدة ممتازة فعلا ولفت نظري فيها التصرف في مساحات ضيقة
بلغة الكرة يقول لك فلاني هذا لاعب زئبقي يمر في 10 سنتيمتر بالكرة
دكتور سمير العمري كان يمر باللفظة في أصغر مساحة ممكنة خاصة في الابيات الاولي من القصيدة تماما كاللاعب الحريف
كما لفت نظري الجناس الذي كان له عنصرا الابهار السمعي والذهني معا
والأجمل هو استعمال تركيبات جديدة غير نمطية
اريد ان اقول كان الدكتور سمير موفقا لدرجة كبيرة في احراز الهدف من القصيدة بطريقة مارادونية كروية شعرية
مصر
ما شاء الله
حفظ الله البنان والبيان ، ودمت معلمًا وسيدًا وأميرا
تقبل محبتــــــي الخالصـــة .
مرور أول لإلقاء التحية على الشاعر الكبير والمفكر المستنير
والتفاتة سريعة لشخصيتي القصة في القصيدة( عمارة وشراره)
يقولون إن الرمز هو الإشارة بالمحسوس إلى الفكرة وفي اختيار
الشاعر لأسمي الشخصيتين من الدلالة والإيحاء ما يثير الإعجاب
وقد تماهى النص مع هذه الدلالة بين النقيضين فجسد واقعًا ولكن
بأسلوب عمريّ فريد.
دمت أيها الشاعر الكبير ورفع الله الظلم عن الأمة وبلاد الأمة.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي