**(( دمعُ وحيٍ أم دمعُ روحٍ تبدّى ؟ ... أم تُرى من كـــليهما راح يندى ؟
ولعمري يا ابن الكـبار سيـبـقى ... خاطر الليل للعزوم مـصــدّى
وإذا ماجت الدروب ، وآبت ... من عيون المها المشــاعر وِرْدا
سترى أيّ واحـــةٍ كنت أهوى ... والذي حلّ دوحــتي كيف أسدى /
وما كنت لأضيف على ما سبقني به الأفاضل والفضليات ، خاصة الدكتور
السمان برؤيته ، سوى دعائي لكم بوافر العطاء ودوام ارتقاء فضاء الرفعة والسؤدد ،
ولعلنا نخطو مبتدئين فننسج مع التفعيلة ما يسرّ كل لبيب ، دمتَ بخير وألق ))**