طريق الإبداع
إذا أغوتك طريق الإبداع، فلن يخرجك عنها إلا الموت.
باسم سعيد خورما
جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»»
طريق الإبداع
إذا أغوتك طريق الإبداع، فلن يخرجك عنها إلا الموت.
باسم سعيد خورما
منَ المُهِمِّ جِدًّا أن تَعْرِفَ أنَّ قُدُرَات الطِّفل الإبداعيَّةَ توجد بالتأكيد عنده قبل أن يلتحق بالمدرسة، والمُعَلِّم غيرُ الواعي قد يعمل على طَمْسِها وضياعها إذا ما كَوَّنَ لديه القناعة بأنَّ تحسُّنَه في المدرسة مرهونٌ بِالطَّاعة التَّامة لأوامرِهِ وتعليماته، وبعدم اللجوء إلى السؤال والمناقشة.
تَقَبَّلْ أفكار الأطفال حتى لو كانت ساذَجَةً، أما إذا كانت مُغْرِقَةً في الخيال، فيقوم الوالدان بتوجيههم إلى الطريق الذي يجعل الفكرة أكثرَ واقعيَّةً وممكِنَةَ التحقيق
يجب ألا تَضِيقَ بالأسئلة الكثيرة التي يسألها الطفل، والتي تحتاج إلى إجابات عديدة؛ بل يجب أن تُشَجِّعَه على الأسئلة واللعب بها وتحويرها، فكل ذلك يُسهِم في تَوْسِعَة مداركه، وزيادة معارفه، وقديمًا قالوا: "السؤال مفتاح المعرفة"، وقد أَثبتتْ بعضُ البحوث العلمية أن إطلاق الأسئلة بكثرة حتى وإن لم يتلقَّ الطفل إجابة عنها، يساعده على تنمية الإبداع، ويعطي الفرصة للفرد للإحاطة بجوانب الموضوع،
يَفْرِضُ على الوالِدَيْنِ أن يَزيدا منَ التفاعل مع الأطفال، وهذا يَفْرِض عليهما عدم الانشغال عن أطفالهما بالأعمال، وإقامة المشروعات، وإلاَّ خسروا شيئًا مهمًّا، وهو الأطفال وإبداعاتهم.
تعويد الأبناء على الصلاة؛ بل والخشوع فيها، والتركيزِ حين أدائها؛ حيث إن حَصْرَ الذهن بعضَ الوقت تدريبٌ على التركيز، ويُنَمِّي في الطفل قوَّةَ الذاكرة.
تعويد الطفل على التدبُّر في المناظر الطبيعيَّة وتأمُّل قدرة الله، وكذلك تعويده على ذِكْر الله، والاستغفار، وعَدَم النَّظر إلى الحرام، أو التحدث بكلام حرام أوِ الكذب؛ ففي ذلك تَحْدُثُ حالة نفسية عجيبة وسَكِينَة واطمئنان، مما ينتج حافظةً هائلة.
على شرط أن يكون فيها مبدعا حقيقيا ولا يكون مقلدا ومدعيا ولديه اتصالات تجعل الجاهلين يصدقون انه مبدع
شكرا لك أخي
بوركت
استاذتي نادية الجابي
شكرا جزيلا لك على ما تفضلت به و اسعدتني مداخلتك ، على الأسرة متابعة الصعار وتزودهم بمداخل الإبداع و تطوير قدراتهم قبل المدرسة و أثناء المدرسة
لك تحياتي واحترامي وتقديري
استاذتي نداء غريب صبري
تحياتي لك
لن يقتنع الجاهلون بقدرات المبدع و الأدلة على ذلك كثيرة و كثيرا ما يرى الجاهلون أنفسهم على أنهم أكثر عقلا و فهماً من المبدعين والعباقرة والحكماء " ما جادلت عالما إلا و غلبته ، وما جادلت جاهلا إلا و غلبني "
شكرا جزيلا لك