أرفع تلك النافذة لأهميتها
نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
أرفع تلك النافذة لأهميتها
أقرأ في هذا الموضوع منذ أول أمس
الآن وصلت للحلقة الأخيرة
بوركت وجهودك الرائعة أختي الحبيبة آمال
شكرا لك
الأخت الفاضلة الأديبة الأستاذة آمال المصري
تحية طيبة مباركة
لقد تابعت عملك الكبير " دموع على أعمدة الأقصى " , وكم تمنيت أن أكتب على
هامش العمل , ولكني خشيت أن أشوّه بكتابتي هذا العمل الكبير , وشعور بأن لاشيء
يكافئ هذا العمل , ولا قول يفيه حقا , واسمحي لي أن أقول , إن هذا التوثيق الرفيع ,
لحاضرة الاسلام والعرب , هو أمر جليل مهم ,
ولن تموت أمة , وفيها من يحفظ ترائها ومعالمها وقيّمها .باركك الله
د. محمد حسن السمان
هو مروري الأوّل بهذه الدّراسات الرّاقية غاليتي
وسأمرّ بها مرّة تلو الأخرى حتّى أكملها
مودّتي
شكرا لك أستاذة ربيحة على التواجد وشكرا لمن قام على هذا العمل الكبير لتجميعه بتلك الصورة وقد ذكرت للأمانة أنه منقول عدا بعض الصور المعطوبة التي قمت بالبحث عنها وإعادة رفعها
وقد حصلت على كتاب يضم أعمدة الأقصى ومدارسه وأبوابه تحت توقيع الشيخ الدكتور ناجح بكيرات
بوركت والحضور الجميل
تحاياي
شكرا لكل من مر
وهنا كتاب دموع على أعمدة الأقصى لمن يريد تحميله واقتناءه
الكتاب يضم أعمدة الأقصى ومدارسه وأبوابه تحت توقيع الشيخ الدكتور ناجح بكيرات
أتمنى الفائدة للجميع
تحاياي
بعض المعلومات عن المنبر
كان يدعى منبر الصيف لأنه أمام ساحة مكشوفة، ويُستخدم في فصل الصيف لإلقاء الدروس والمحاضرات أمام طلبة العلم، بُني من الحجارة ورخام، نمطه الهندسي مملوكي.
أنشئ هذا المنبر في ساحة قبة الصخرة بأمر من قاضي القضاة برهان الدين بن جمّاعة في سنة 709 هـ / 1309 م ، ويذكر أنه كان منبراً خشبياً ثم حول إلى منبر حجري وقد جدد هذا المنبر في العصر العثماني على يد الأمير محمد رشيد ، وفي عهد السلطان عبد المجيد بن محمود الثاني في نقش كتابي في أعلى المدخل
شكرا فاتن على المرور
وهنا كتاب دموع على أعمدة الأقصى لمن يريد تحميله واقتناءه
الكتاب يضم أعمدة الأقصى ومدارسه وأبوابه تحت توقيع الشيخ الدكتور ناجح بكيرات
أتمنى الفائدة للجميع
تحاياي