يقال سيماهم في وجوههم
حين نظرت لقسمات وجهك السموح علمت أنك من الرجال الذين أتمنى مقابلتهم
لا أسئلة
شكرا لك أستاذنا الفاضل
وشكرا للأستاذة خلود على هذه الفسحة الجميلة والمساحة الطيبة
كل التقدير
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يقال سيماهم في وجوههم
حين نظرت لقسمات وجهك السموح علمت أنك من الرجال الذين أتمنى مقابلتهم
لا أسئلة
شكرا لك أستاذنا الفاضل
وشكرا للأستاذة خلود على هذه الفسحة الجميلة والمساحة الطيبة
كل التقدير
يقال سيماهم في وجوههم
حين نظرت لقسمات وجهك السموح علمت أنك من الرجال الذين أتمنى مقابلتهم
لا أسئلة
شكرا لك أستاذنا الفاضل
وشكرا للأستاذة خلود على هذه الفسحة الجميلة والمساحة الطيبة
كل التقدير
أخي الكبير وأستاذي الحبيب الدكتور سمير العمري
صاحب الفكر النيّر والأدب الرفيع والرؤية المبدعة الواضحة
قد ألبستني ثوباً لا أستحقه ، ولكنه حسن ظنّك بي وكريم مشاعرك نحوي
أحبك الله وجزاك عنّي خير الجزاء
وبارك فيك ورعاك ، ومتّعك بالصحة والعافية ، ورفع قدرك في الدنيا والآخرة
ورضي عنك وأرضاك
1 ـ تعلم أننا نرفع في الواحة شعار الفكر قبل الشعر فكيف ترى ضبط الميزان المعياري والاعتباري بين الفكر والأدب ، وهل برأيك من آليات محددة؟؟
القرآن الكريم أشار إلى ضرورة الالتزام في العمل الأدبي ، ( وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ (224) أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ (225) وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ (226) إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ (227) ) .
الذين آمنوا .. عملوا الصالحات .. ذكروا الله .. جاهدوا لمحو الظلم ..
ما علاقة كل ذلك بالشعر ؟
حتى يكون الشعر مثمراً مؤدياً دوراً إيجابياً ، لا بدّ من أن يلتزم ، دون الذهاب في طريق الهوى والانفعالات المنفلتة ..
فالإيمان يقابل ( في كل وادٍ يهيمون ) ، فيمنعه ، لأن الإيمان يوجه الجهد نحو هدف ، ويحفظه من العشوائية والتخبط .. وعمل الصالحات وذكرُ الله يقابل ( يقولون ما لا يفعلون ) ، فالكلمة مسؤولية يتبعها عمل وفعل ، وليس مجرد ترديدات في الفراغ .. ومن ثم فالشعر عمل وجهاد ( وانتصروا من بعد ما ظُلموا ) ..
وبذلك رفعت الآيات من شأن الشعر على عكس فهم البعض .. ولكن أي شعر ؟
الشعر المنضبط بالفكر المستقيم ، المستنير بالمنهج الرباني ، الحامل للخير والصلاح للبشر ..
أما الفكر السقيم ماذا ينتج ؟
إني أصعد نزولاً .. أتنفس تحت الماء .. ويا ولدي قد مات شهيداً من مات فداءً للمحبوب !
أليست هذه الأفكار التي تبثّ من خلال الشعر الذي ميّع المفاهيم والقيم ، وانتج جيلاً مهزوزاً ؟
إذن لا بدّ للأدب من أن ينضبط بالإسلام .. عقيدة وقيماً وأخلاقاً ، فليس أحسن الشعر أكذبه مثل ما قيل ، ولكن أحسنه أصدقه وأكثره قدرةً على تحريك المشاعر والوجدان نحو الحق والخير والجمال ..
ومن فضول الكلام القول بأن الأدب ليس وعظاً ، وأن له لغةً وآليات مختلفة عن لغة الفكر وآلياته ، وأن الأدب تجربة شعورية في صورة موحية ، على حدّ تعبير سيد قطب رحمه الله ..
طبعاً هذا الشعار لن تقبل به المدرسة الحداثية ، فالشعر عندهم لا زمام له ولا خطام ، ولكن الحقيقة أن أشدّ المدارس الحداثية تفلتاً من الفكر ، ينبع من فكرٍ وعقيدة وفلسفة ، يقول تيري إيغلتون : ( إن تاريخ النظرية الأدبية الحديثة جزء من التاريخ السياسي والإيدولوجي لحقبتنا ... والنظرية الأدبية مرتبطة بالقناعات السياسية والقيم والإيديولوجية على نحو لا يقبل الانفصال ) . ويقول الدكتور وليد قصّاب : ( حتى في اتجاهاتِه ـ أي الأدب ـ المغرقة في الشكليةِ الشائعة الآن في أدبِ الحداثة وما بعدها ـ منغمسٌ في الإيديولوجيا حتى قمة رأسِه، لم يتحرَّرْ أبدًا من قبضتِها، أو يخرج يومًا من إسارِها ) ..
وهنا أنقل الكلمات الرائعة والمعبّرة لأستاذتنا العزيزة ربيحة الرفاعي في إحدى مداخلاتها ، وهي تلخص حقيقة العلاقة بين الفكر والأدب ، إذ تقول :
( سيتحقق الأدب الاسلامي متى حددت الأمة هويتها وأدركت عمقها ووعت لحقيقة ومركز توحدها ، فلا أدب إسلامي ولا عربي يتحقق بمجرد اللغة المستخدمة، وإنما بعطاء أدبي وفكري بمنظور إسلامي ينطلق من فهم عميق لأسس ومنطلقات التركيبة القيمية والفكرية للأمة ، وانطلاقها من قواعد عقدية وأخلاقية تشكلت بأثر التشريع السماوي والنص القرآني في الوعي واللاوعي الاجتماعي .. فالأمر ليس الكتابة في الاسلام وموضوعاته، وإنما في قضايا الأمة بعمومها إنما من منظور إسلامي ، وبفهم ورؤية عمقها إسلامنا وفكرنا المنطلق عنه .. )
وكما قال العمري :
وَلَـو أَنَّنِي شِئْتُ التَّفَوُّقَ شَاعِـرَاً ...... لَمَا فَاقَنِي فِي نَيْلِ ذَلِكَ جَاهِـدُ
وَلَكِنْ لِفِكْرِي قَدْ جَعَلْتُ مَقَاصِدِي ...... فَمَا عَزَّ مَقْصُودٌ وَلا خَابَ قَاصِد
2 ـ تعلم أيضا أن أحد أسس رسالة الواحة هو منهج إعادة الصياغة والذي يعتمد رؤية فلسفة الطرح البديل كسبيل للتصحيح نحو أداء فكري واع وخطاب دعوي وفقهي سوي وأدب أصيل عصري ، فهل ترى من إمكانية لحشد كاف من أدباء ومفكري الأمة في هذا البعث ، وهل من مقترحات لآليات تنظير وتدبير في هذا المجال؟؟
بالطبع هناك إمكانية للحشد ..
أولاً : من خلال التزام الواحة نفسها بالطرح الجدي لقضايا الشرع والفكر والأب ، وهذا ما تقوم به الواحة فعلاً .. ثم رفع مستوى الطرح إلى العلمي الأكاديمي ، لتكون المواضيع أكثر فاعلية وحفراً في عقلية المتلقي ، وحتى تكون الواحة مرجعاً علمياً للباحثين والمثقفين ..
وهذا ما أحاوله غالباً في الحوار الفكري والمعرفي ، حيث أنقل الحوار من العاطفي الذي غلب على أطروحات وحوارات المنتديات ، إلى حوار علمي منهجي ، وعزو العبارات المنقولة إلى مصادرها ، مع ذكر الجزء والصفحة ، وأحياناً تفاصيل المصدر كاملة ..
ثانياً : من خلال الأعضاء ، وخاصة الإداريين والمشرفين ، وذلك بدعوة الأصدقاء والزملاء ، واطلاعهم على مزايا الواحة ورسالتها .. وكنت فيما مضى طلبت من الإدارة أن تهيء منشوراً من صفحة واحدة تضمّ رسالة الواحة وأهدافها ومنجزاتها ، لتوزيعها على الأصدقاء والمهتمين ..
ثالثاً : تبني الواحة مشاريع نشر للإبداعات ، ورقياً والكترونياً ، وهذا ما تقوم به فعلاً ، لكن النشر لا زال مقتصراً على مجال الأدب ، وعلى النشر الورقي .. فنرجو أن يكون هناك نشر لكتب شرعية أو فكرية ، وكذلك تفعيل النشر الالكتروني ..
وكذلك يمكن لقسم الحوار الفكري والمعرفي طرح مشاريع للتأليف الجماعي ، وفعلاً طرحت مشروع ( الجغرافيا الإسلامية ) ، لكن لم يتلق أي استجابة ، لأسباب قد تكون صعوبتها أهمّها .. ومع ذلك يمكن تجربتها على مواضيع أخرى ..
3 ـ بهجت الرشيد الإنسان ... من هو وكيف هو وإلى أين يكون؟؟
إنسان بسيط ، يحب البساطة في كل شيء ، يهرب من التنطّع والتشدد هروبه من الأسد ، يعشق القراءة والاطلاع في مجالات كثيرة ، ولا يكتفي بالقراءة بل يلحقها بالتأمل والتحليل والتركيب ، والذي لا يعرفه الكثير عنه أنه يعشق علم الفلك ، ولو كان في بلد يهتم بهذا العلم ، لربما تخصص فيه ..
أريحيّ لا يحب التعقيدات الاجتماعية والرسميات المفرطة ، كسنفور مازح يحب المزح وتلطيف الأجواء ، ومن يعرفه عن قرب أو يعيش معه يعرف ذلك ، لأنه في حواراته ومناقشاته يبدو جامداً مكشّراً ، لا يعرف الضحك والمزحة إليه سبيلاً
أما إلى أين يكون ، فحيث شاء الله تعالى ، واسأله أن يجعلني خادماً لدينه ، يفقهه فيه كما أراد تعالى ويوفقه في تبليغه كما أراد ، وأن يبلغني مرادي بما يرضيه ، وأن يرضى عني ، ويدخلني جنّته ..
خالص تحاياي ودعواتي وتقدييري
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
ماذا سأقول لك أيها الحبيب بعد قولك وشهادتك
التي أضعها تاجاً على رأسي وشارة فخرٍ على صدري ما حييت ؟
أنتم أهل اليمن منبع الخير والأصالة ، وصدق عائض القرني الأديب الداعية ، إذ يقول فيكم في المقامة اليمانية :
( عندكم الجبال ، والجمال ، والسحر الحلال ، والبلاغة في الأقوال ، مع سلامة صدور ، وبعد عن الكبر والغرور ، وخفة أرواح ، ودعابة ومزاح ، وقدرة على الحفظ ، وسبك اللفظ ، وجودة خاطر ، بكل لذيذ عاطر ، مع بسمة وبشاشة ، ونفوس بالحب جيّاشة ، عانقت جبالكم السحاب ، واحتضن شجركم الضباب ، وقبل ريحانكم التراب ونادت غدرانكم : اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب ، كأن بُنَّكم إذا مزج بالهيل ، وخلط بالزنجبيل ، فيض من السلسبيل ، كأنه يقول للشاربين ، جئتكم من سبإٍ بنبإٍ يقين ، وبأرضكم الأقحوان ، يضاحك الريحان ، وبلبل البستان ، كأنه يتكلم بلسان ، في كل صباح يصيح ، كأنه خطيب فصيح ، من دخل روضكم ظن أنه في إيوان كسرى، يسري به النسيم فسبحان من أسرى :
أرض ثراها لؤلـؤ وترابهـا ...... يتلو بها القمري آيات الهوى
مسك وطينة أرضها من عنبرِ ...... والطير بين مسبح ومكبرِ
فيا أنصار الرسالة في قديم الزمان ، أنتم أنصارها الآن ، فعضوا على التوحيد بالنواجذ ، فأنتم الأبطال الجهابذ ، وانصروا سنة المختار ، في تلك الديار، وانهجوا نهج السلف ، فإنكم نعم الخلف ، وارفعوا للملة العلم، فمن يشابه أَبَهُ فما ظلم ، ففيكم علماء وعباد ، ولكم نوافل وأوراد ، وتديُّنكُم سريع ، وفهمكم بديع ، وقد قلتُ في صنعاء ، من قصيدة لي تحمل الحب والوفاء ) .
وأنا قضيت أجمل الأيام أثناء دراستي في كلية الحاسبات مع أحبتي اليمنيين ..
أكرمك الله وأعزّك ، وأغدق عليك نعمه ظاهرة وباطنة ، وحفظك ورعاك أنت وأهل بيتك وأحبابك
ويبلغك أمنياتك بما يرضيه تعالى
خالص تحاياي ووافر تقديري
ومحبتي
أستاذنا الحبيب وشاعرنا المجيد هاشم الناشري
بحضورك
فاح الأريج ، وأشرقت شمس الإبداع
فإنكَ شمسٌ والملوكُ كواكبٌ ...... إذا طلعتْ لم يبدُ منهنّ كوكبُ
أيها الكريم السخيّ الجواد
ما أشدّ سعادتي بإطلالتك البهيّة ، وترحيبك الجميل
أرفع اكف الدعاء لرب السماء أن يديم عليك الصحة والعافية ، ويرعاك ويحفظك ويعزّك
ويجعل لك من كل همّ فرجاً ومن كل ضيق مخرجاً ويرزقك من حيث لا تحتسب
ورضي عنك وأرضاك
وأهلاً بك في أي وقت تشاء
خالص تحاياي ومودتي
التعديل الأخير تم بواسطة بهجت عبدالغني ; 23-05-2014 الساعة 10:52 PM
أديبتنا العزيزة فاكية صباحي
شرفتني بحضورك الكريم ، وإطلالتك المشرقة
وكيف أنسى هذه اللحظات الأخوية الجميلة ، وهذه المشاعر النبيلة التي فاضت عليّ من قلوبهم النقيّة
وكيف أنساهم وقد دمروني باسئلتهم
حفظك المولى ورعاك ، وملأ قلبك بنور القرآن العظيم ، ورزقك من حيث لا تحتسبين ، ورضي عنك وأرضاك
أما الجواب عن سؤالك المهم :
علّمني أستاذي الدكتور عمادالدين خليل أن لا ننظر إلى الأشياء بفلسفة ( هذا أو ذاك ) وإنما ( هذا وذاك ) معاً ..
وهكذا علمنا ديننا العظيم ، أن نوازن بين المادة والروح .. الأرض والسماء .. الدنيا والآخرة
( وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين )
ولذا فعلى الأديب أن لا ينسحق أمام التحديات ، وكذا لا ينسحب إلى الهامش
بل عليه أن يجاهد ويجاهد ، متمسكاً بثوابته
( يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون )
لأنه كما قال الحق تبارك وتعالى
( فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ )
فإذا انسحب الأديب والمفكر والداعية من ميدان الحياة
فمن ذا الذي يُصلح ، ومن ذا الذي ينشر الخير والفضيلة
ويحفظ للحياة توازنها ؟
وعلينا نحن أن نقف مع هؤلاء نشجعهم ، ونوفر لهم ما يحتاجون وندعمهم
وأنا عندما يشكرني أخ مبدع لأني قدمت له خدمة ، أقول له :
هذا واجبٌ علي ، فإني أرى أن من لا يدعم الخير والإبداع في نفوس وأعمال الآخرين .. آثم ..
وأنا لا أفتي .. لكن هكذا أشعر ..
وأنا أعلم أن التنظير سهل ، والواقع ثقيل الوطأة ، لكن لا بدّ من المدافعة والمغالبة حتى يميز الله الخبيث من الطيب
خالص التحايا وكل الشكر والتقدير
أرحب بأخي الرائع بهجت الرشيد ضيفا على أخوته في شرفة الواحة
وأتابع اللقاء دون أسئلة فقد كفى أخوتي
شكرا لأختي الحبيبة خلود لاختيارهاالجميل للضيف
بوركتم جميعا
الأخت العزيزة بشرى رسوان
أشكرك شكراً جزيلاً من صميم قلبي
لحضورك الأنيق وإطلالتك المشرقة
فبارك الله فيك ورعاك ، وجعل القرآن العظيم ربيع قلبك ونور بصرك ، وسقاك شربة هنيئة من الكوثر من يد الحبيب صلى الله عليه وسلم
ورزقك الفردوس الأعلى من الجنة والنظر إلى وجهه الكريم
خالص تحاياي وتقديري