حصــانة ..
حمل كل ما لديه من رغبات واتجه إلى بيتها
وهو يمني النفس بليلة وسهرة ..
عند بابها وقبل أن يقرع الجرس بحث عن والده
فلم يجده معه ..
بصق على نفسه التي رافقته
وقفل راجعا يبحث عن تلك التي تركته يذهب
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
حصــانة ..
حمل كل ما لديه من رغبات واتجه إلى بيتها
وهو يمني النفس بليلة وسهرة ..
عند بابها وقبل أن يقرع الجرس بحث عن والده
فلم يجده معه ..
بصق على نفسه التي رافقته
وقفل راجعا يبحث عن تلك التي تركته يذهب
هل يكمن السّبب في تقصيرها أم في نفسه الأمّارة بالسّوء؟
ومضة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ ...
ولكن هناك قلوب حية حيية كما هنا جعلته يبصق على نفسه وما يعود عن ما ساقته إليه قدماه
معبرة بما تحمل شاعرنا الفاضل
دمت بألق
تقديري الكبير
" إن الذين اتقوا إذا مسّهم طائفٌ من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون"
كانت وصايا والده ترافقه وحين تذكرها على شفا الغواية أفاق !
وتراه شرع يبحث عن مصدر الغواية فلم يجده فقد ولى بخيبة أمله.
ومضة ناطقة وذات اسقاطات..
تقديري.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
على باب الخطيئة دق ناقوس الضمير
هناك من يصابون في الصمم وهناك من لا يدق ناقوسهم ابداً
ومضة عميقة
دمت رائعا
مودتي وتقديري
ومضة راصدة هادفة جاءت بأسلوب أدبي راق وطرح عميق للمعاني.
لا فض فوك!
تقديري
تلك التي تركته يذهب
هل هي ذاته وضميره ؟
فكيف الهوان إذن؟
/
نص موجع.. وغامض.
الإنسان : موقف