كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لقد صار التناحر صفة ثابتة في أوطاننا يفتك بأبنائها ويحرق ارضها وشجرها وحجرها
شعر جميل أخي
بوركت
الله الله ما أجمل القصيد هنا وما أرق العاطفة وأصدقها!
أما القصد فنبيل وإن كان التساؤل مستغربا من شخض مثلك يعلم أن الأمر ليس قتال على لون ولا راية بل على وطن وقضية ومنهج مختلف حد التناقض التام.
على العموم الوحدة لا تكون إلا بالتزام مناهج الحق والصواب ، والوطن لن يتحرر إلا بكف تبني وكف تقاوم.
تقديري
هو تساؤل مواطن يعلم الصواب ويستغرب!
فتلك الألوان يا أبتاه لو اجتمعت معًا لاختلفت الموازين
أما إن الوطن لن يتحرر إلا بكف تبني وكف تقاوم, فهذا ما أؤمن به.
حمى الله أوطاننا, ونصرنا على أعدائنا نصر عزيز مقتدر
أميرنا الراقي, د.سمير؛ أسعدتني بحضورك, لا حرمت منك
دمت بخير وعافية