وُلِدَ أَعْمَى، كَبُرَ، تَزَوَّجَ، كَانَتْ أُمٌّهُ كَثِيرَةَ الْخُرُوجِ مِنَ الْبَيْتِ فِي غِيَابِ أَبِيهِ، أَهْدَى زَوْجَتَهُ قِلَادَةً بِهَا جَرَسٌ صَغِيرٌ، سَمِعَهَا بِقُرْبِهِ فَأَرَادَ أَنْ يُدَاعِبَهَا، لَامَسَتْ يَدُهُ فِرَاءَ قِطَّتِهِ.
شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وُلِدَ أَعْمَى، كَبُرَ، تَزَوَّجَ، كَانَتْ أُمٌّهُ كَثِيرَةَ الْخُرُوجِ مِنَ الْبَيْتِ فِي غِيَابِ أَبِيهِ، أَهْدَى زَوْجَتَهُ قِلَادَةً بِهَا جَرَسٌ صَغِيرٌ، سَمِعَهَا بِقُرْبِهِ فَأَرَادَ أَنْ يُدَاعِبَهَا، لَامَسَتْ يَدُهُ فِرَاءَ قِطَّتِهِ.
نص جميل يروي ماساة وخيانة مأساة العمى وخيانة
التي أهداها القلادة.
شكرا جزيلا الراقي سعيد.
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
استخفاف وخيانة .. ضحيته المسكين
ومضة بديعة شاعرنا الفاضل.
تقديري.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
حاول أن يستخدم ذكائه ليتغلب على عماه ولا يكون مثل أبيه
الذي كانت تستغفله أمه ـ فكانت القلادة ذات الجرس ..
ولكن كيدهن عظيم.
ومضة قصصية بالغة الذكاء ، رائعة الأداء ، مميزة.
لا تعدم الخائنة وسيلة ، ولا ينسى الله عبده!
ومضة موجعة وراصدة صيغت بشكل أدبي مميز فلا فض فوك!
تقديري
وتتكرّر الخيانة ...
ومضة مأساويّة ومؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
والده لم يكن أعمى وكانت والدته تخرج
عندما يقرر الآخر أن يخون لن يقف في وجهه عائق
ومضة قاسية
تقديري
كل ذي عاهة جبار ـ
كان الجرس في القلادة كعين له عليها ليتيقن من وجودها
ولكن ( السراق يغلب العساس)
ومضة جميلة الصياغة ، والفكرة والأداء.
دمت بكل خير.