كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أسعد الله أصباحك وأمساءك بكل الخير
نغلقها أحيانا حتى لانشعر بالغربة ولا ندري أنها تصفدنا على مقاعدنا .. تسكننا وإن كنا بين جدران أربعة
تترجم ما بداخلنا بقتامة لايفجرها سوى دموع قهر تعجز في رحابها الكلمات .. ويكون الصمت حينها سيدًا
شكرا لك أخت بشرى الحضور الرائع
ومرحبا بك دائما
تحاياي
ما هذا الجمال في حرفك رغم قساوة الغربة في الروح
مشرقة حتى في حزنك
دمت فرحة
مودتي وتقديري
تتملكنا أحيانا ولا نستطيع أن نزيحها مهما حاولنا وإن أوصدنا كل الأبواب المؤدية إليها فهي تعرف نقاط ضعفنا وكيف تتوغل فينا رغما
وقتها تختلط الآمال بالآلام حيث نفتقد شطآن الحياة ونشعر بالغرق
ولا منقذ إلا اللجوء إليه سبحانه وتعالى
شكرا كثيرة أخت نادية على الحضور والدعم
ومرحبا بك دائما على صفحاتي
تحاياي
قد يسلب الدهر من المرء بعض العمر فلا ينتبه إلا وقد بات شيئا آخر يكاد لا يعرفه أو يتعرف على ملامحه الظاهرة والباطنة.
وهنا في هذا النص تم رصد ما سرق الدهر من تلك الملامح الشخصية والنفسية بما مر من كدر وعنت وأحزان.
هي ومضة أدبية بارعة فلا فض فوك!
تقديري