كانت الأُسْرة تَعْلم بَرَكات القارة العجوز..اختارت من أبناءها أشدهم قوة و نشاطا و قدّمته قربانا للبحر.. لَفَظه البحر رافضا الهدية !؟
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كانت الأُسْرة تَعْلم بَرَكات القارة العجوز..اختارت من أبناءها أشدهم قوة و نشاطا و قدّمته قربانا للبحر.. لَفَظه البحر رافضا الهدية !؟
هل كان البحر أعلم بما قُدِّم له فهَمَّ بلفظه ؟
قوية متعددة القراءات باختزال ولغة أنيقة
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
تحاياي
لفظه البحر بعد امتص روحه هي الغربة تقتل احلى ما فينا لنعود ظلا لأرواحنا
ومضة مؤلمة
دمت بخير
مجّه البحر و امتص روحه ثم لفظه.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال المصري
شكرا لحضورك البهي و اهتمامك بنصوصي المتواضعة أديبتنا القديرة آمال المصري.
تحاياي و تقديري
قراءة ذكية و نافذة شاعرنا و أديبنا المتميز عبدالسلام دغمش.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش
لك مني أجمل التحايا و خاص ودي.
صورة مأساويّة من صور معاناة الهجرة!
ومضة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(أبنائها)
السلام عليكم
كلٌ في هذه الدنيا يبحث عن نفسه ,
رغم أن بلادنا هي الأغنى والأوفر ثراء ,لكننا نعلم هذه الثروات هي من نصيب السيدة العجوز ,والأخرى التي لا أريد أن أصفها ,
أما نحن شعوب العالم الثالث, فلا شيء لنا إلا البحار تلفظنا أو تبتلعنا لا فرق .
ومضة رائعة
شكرا لك أخي
ماسة
صدقتِ و صدق تأويلك أختي الفاضلة الأديبة الأريبة خلود جمعة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود محمد جمعة
يمضي الإنسان طول حياته في بلاد المهجر غريبا ثم يعود في آخر أيامه إلى بلاده غريبا كذلك. ففي الحالتين معا تأكل الغربة فؤاده والغربة الأولى أفضع.
شكرا لفكرك المستنير و لحضورك البهيج.
تحاياي وتقديري.