المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر ابو غريبة
أخي الغالي أبا إبراهيم
سامحك الله؛وأين خيوطي الواهية من رشائكم المتين!
سكناتكم
ما اخترتها إلا لقرب نطقها من ثكنات
وأتفق معك في قلقك منها فإني أجد فيها التباسًا مع ضد حركاتكم.
فكرتُ من البداية في ادخلوا واديكمُ..لكني كرهتُ ضرورة تسكين الياء والاستعانة في نفس الوقت بإشباع الميم
فما رأيك لو قلنا:انفاقكم؟
شاق حذاؤكم
المفعول محذوف والعجز والسياق قبله يدل عليه:النمل=نحن
سؤل:
صدقت أيها الأريب.
على أية حال لن استعيض ببديل فبيت ترقيص القط لذيله وما تبعه أجدني نافرًا منها
لذلك سأحذف الأبيات الثلاثة.
كلُّ النجومِ تجسُّهُ بعيونِها:
بل تجسّه هي ما أردتٌ لأني أقصد التجسس عليه بالأقمار الصناعية وقراءة أفكاره وسبر أغواره.
فاغمسْ يراعَك وارْوِ فيه غِلَّه:
ما رأيك لو جعلتُها:
فاغمس يراعك فيه واشتفِ غُلّة؟
فنجعل المعنى من العطش لا الحقد وتكون غلة تمييزًا.
حضورك مثرٍ كعادتك يا سيدي، وبفضله خرجتُ بالنص منقحًا مرة أخرى (صار ولا حوليات زهير من كثرة تنقيحه!)
وها أنا أضعه بين يديك الكريمتين فربما يحتاج تقويمًا أو حفرًا أوخلعًا ..وطبعًا هذه تعتبر استشارة وكشفًا بدون مقابل يا دكتور-عافانا الله من أجوركم الباهظة- !