الحافلة» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصائد بالعامية» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
جاري التحميل
وأنا متأكدة أني سأستفيد من قراءته
شكرا لك أخي
بوركت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
رمضان كريم وكل عام وأنتم من الله أقرب ،
إنه كتاب أكثر من رائع قرأته تقريبا من ثمان أو تسع سنوات ، كتاب يكشف عن حجم الكارثة التي وصل إليها الأمريكان والغرب من الناحية الأخلاقية ، يعتمد على الإحصائيات بالأرقام التي لا تكذب ، ويوثق معدلات الجريمة ونسب الأمهات القواصر والقتل وتعاطي الخمور والانحلال ويربط ذلك كله بمناهج التعليم والسياسات الخاطئة والإعلام وطبيعة الثقافة والبعد عن الله وغياب الوازع الديني ، ويحذر الأمة من السقوط في مهاوي الانحلال الأخلاقي بسبب تدحرج الثوابت الثقافية والدينية والخلقية والانغماس في بحر الشهوات بلا قيد ولا شرط ولا وازع ولا مانع .
إنه اختيار أكثر من رائع ، أشكر الأخ ربيع عليه ،
مع التحية والتقدير
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ
اذا كان حالهم اصبح كارثي و خاصة بمناهج التعليم و طبيعة الثقافة كما يدعي مؤلف الكتاب فلماذا نعيش نحن على اختراعاتهم و ابداعاتهم الفكرية و التقنية
و حتى الثقافية ؟؟؟ الحقيقة أن حالنا نحن و انظمتنا التعليمية هي من يرثى له بكل المقاييس ، مع خالص الشكر لانظمتهم الفكرية و التعليمية على ماتقدمه للبشرية من انجازات حضارية بينما لا نقدم نحن سوى الانتقادات الفارغة و الجوفاء حتى اصبحنا عالة على الانسانية كشعوب مستهلكة و لاتقدم شيء ،
مع كل الاحترام أعتبر قراءة مثل هذا الكتاب عبارة عن مضيعة للوقت
ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور
هل قرأت هذا الكتاب ؟
لما تحدثت عن المناهج التعليمية قصدت الفلسفة التي تبلور هذه الناهج وتؤطرها ، فلسفة الإلحاد والانحلال ،
أما الإنجازات الحضارية فالمسلمون هم من شقوا سبلها واقرأ التاريخ ، وبشهاداتهم هم ،
نحن نعيش على الهامش ليس لنقص في عقولنا ولكن لغاية في نفس الاستكبار العالمي الذي يحول بكل ما أوتي من قوة بيننا وبين التطور والتقدم ويصرف في ذلك مليارات الدولارات حتى نبقى مستهلكين أو قل بلغة الاقتصاد سوقا استهلاكية لا غير ، وحتى نبقى خدما ، وحتى تبقى أرضنا مدفن بقايا تجاربهم النووية ،
ومع كل الاحترام أرى أن كلامي إليك خاصة صيحة قرب قبر قفر بواد غير ذي زرع ،
وهل كان ردك أنت محترما ؟
هل كنت تعي ماذا تكتب وأنت ترد ؟
تمعن في ما قلت جيدا :
أنت هاجمت الكاتب ولم تقرأ له حرفا ، وهاجمت من أحالك على قراءته وأحاطك علما بفكرته ، لا لشيء إلا لينور عقلك ، هاجمت الجميع في استعلاء واستكبار واستنكاف ،بينما لا نقدم نحن سوى الانتقادات الفارغة و الجوفاء حتى اصبحنا عالة على الانسانية كشعوب مستهلكة و لاتقدم شيء ،
مع كل الاحترام أعتبر قراءة مثل هذا الكتاب عبارة عن مضيعة للوقت
وما هكذا يكون رد الجميل !
السلام عليكم
وسع صدرك الاستاذ القاضل
انا لم اهاجم أحد ، كل مافي الامر اني طرحت وجهة نظري في ماذكرته حضرتك عن بنود الكتاب
و عن واقع أمتنا المرير و هذا من حقي ،
المؤسف أنك ذهبت الى شخصنة الامور وهجوم شخصي غير مبرر بسبب اختلافك معي في وجهة نظر !!
هل مازلت تصر أن نظامنا التعليمي و التربوي هو الافضل ؟؟
دمت بخير و كل عام و انت بخير
عن نفسي إن كان ساءك ردي فأنا أعتذر لك ، ولكن أمحضك النصح ما هكذا يكون الرد على من أسدى لك جميلا ،
إن كنت ترى في ردك مجرد تعبير عن رأي فأنت واهم في ذلك، بل الحق أن فيه تحقير وازدراء وهجموم مبطن قصدته أو لم تقصده ،
أنا لم أقل أن نظامنا التعليمي والتربوي أفضل ، وأين قلت ذلك ؟
الكتاب يعالج ظاهرة التردي الأخلاقي وتلاشي مؤسسات الأسرة والقيم والدين في المجتمعات الغربية ونتائجها الوخيمة وذلك بلغة الأرقام ، ولم يقل صاحبه ولا أنا ولا يمكن لعاقل حصيف أن يقول إن مناهج تعليمنا أفضل ، بل أقول إن مناهجنها التعليمية هي فقط مناهج لمحاربة الأمية خاصة في التعليم الابتدائي ،
ألم تر حجم التجني على الأفكار بسبب إرسال الكلام على عواهنه !!
أرجو أن تقرأ الكتاب لترى حقيقة ما نتحدث عنه وألا تتسرع في الأحكام ،
واعلم أن ليس بيني وبينك خصومة ، وقصدت بردي الأول أنك تُصر على ألا تسمع إلا نفسك وهذا أمر لا أرضاه لك ، وأنت عندي أخ كريم وأنا أجدد اعتذاري إليك ،
ورجائي إليك أن تقرأ هذا الكتاب ولو بطريقة انتقائية وأجزم أنك إذا بدأته لن تتركه حتى تكمله ،
شكرا لك على سعة صدرك ورمضان كريم وكل عام وأنت من الله أدنى وأقرب