كثيرا ما نجد لفظ (الآية) أو (الحديث) أو (البيت )منصوبا بعد كتابة جزء من الآية القرآنية أو الحديث النبوي أو البيت الشعري ،فعلى ماذا نصبت هذه الألفاظ ؟وما العامل فيها ؟
هذه الألفاظ في هذه الحالة منصوبة على المفعولية وعاملها محذوف تقديره إقرأ ،فكأنه قال إقرأ الأية أو الحديث أو البيت.
المصدر : ضالة الطلاب في شرح نظم الزواوي لقواعد الإعراب بتصرف.