جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
نصر الله الابطال في القدس....
لَنْ تُـرْجِعَ الْقُدْسَ أَشْعَارٌ وَلاَ خُطَـبٌ
إنّا مَلَلْنـَا مِنَ الأَشْعَارِ وَالْخُطَـبِ
بَلْ يُرْجِعُ الْقُدْسَ سَيْفٌ قَامَ يَنْصُرُهَا
فيِ ظُلْمَةِ الْهَوْلِ وَالإعْصَارِ وَالْكُـرَبِ
قصيدة قوية شامخة بمعانيها
بوركت وبوركت العزة
تحيتي
لَنْ تُـرْجِعَ الْقُدْسَ
أَشْعَارٌ وَلاَ خُطَـبٌ
إنّا مَلَلْنـَا مِنَ
الأَشْعَارِ وَالْخُطَـبِ
بَلْ يُرْجِعُ الْقُدْسَ
سَيْفٌ قَامَ يَنْصُرُهَا
فيِ ظُلْمَةِ الْهَوْلِ
وَالإعْصَارِ وَالْكُـرَبِ
بوركت شاعرنا الأبي الجميل وبوركت حروفك النورانية الشامخة الطيبة
بديعة نبيلة مجلجلة .. لافض الله لك فاها
محبتي وكثير تقديري
نادَتْ ومن مثلهَا في ساحة الْخُطَبِ
قَالَتْ: أفيقِى وَهُبّى أمّة الْـعَـرَبِ
يا أمّةً نَصَرتْ بالأَمْسِ مَسْجِدَهَا
وحرّرَتْ قُدْسَهَا منْ كُل مُغْتَصِبِ
رائعة الأبيات جميلة حسا و أداء
لغة قوية
حفظك الله و رعاك
ثبتك الله على كل خير ام ثائر
مفاجأة سارة جدا لي ان تنال القصيدة اعجابكم
يالها من ايام مرت على هذه المنسية ؟!
والله ايقظتها يا ام ثائر واعدتها الى سطح المحيط
لا اجد كلمات توفيك حقك استاذتنا د.ربيحة
هذا امر يشجع المرء على العودة وقطع الاجازة
فصور تطل ومدينة الابطال ايقظا سباتي حقا
دَمُ الشهِيدِ جَرَى فِي القُدْسِ خَضّبَهَا
فَأَزْهَرَتْ ثَوْرَةٌ مِنْ نَهْـرِهِ السَـرِبِ
هُنَاكَ قَدْ أسْرَجَ الأبْطَالُ خَيْلَهُمُو
وَزَلْزَلُوا الأرْضَ فِي حِصْنِ العِدَا الأَشِب ِ
يَا لَلْبُطُولَةِ إِذْ هَبـّوا لِمَسْجِدِهِـمْ
يَا لَلْجَسَارَةِ إذْ ثَارُوا بِـلاَ رَهَـبِ
كالليثِ إذْ وَثَبُوا, والسّيْفِ إذْ نُدِبُوا ,
والسّيْلِ إذْ هجَمُوا في كل مُحْتَرَبِ
الله الله يا أبا الحسين ، وختامها مسْك ، لا فضّ فوك ،
بائيّةٌ من روائع الأدب والشعر الطريف الجميل ،
دام هطولك العذب حِسّا زاخرًا ومنطقًا ثائرًا وقلبًا عامرًا ،
وسلامًا على قدس البهاء سلامًا ، شكرًا لك ))**
دمت مبدعا ابدا