الله الله الله
من أجمل ما قرأت في هذا الغرض
سلمت أختي الفاضلة وسلمت أناملك
وأسعد الله كل أوقاتك
خالص مودتي
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
الله الله الله
من أجمل ما قرأت في هذا الغرض
سلمت أختي الفاضلة وسلمت أناملك
وأسعد الله كل أوقاتك
خالص مودتي
3-وتحسبنا ظلالا إن ترانا . . .جثوما فوق أخشاب النعوش
4- نفتش في الملامح عن حبيب . . .وأعيننا مدماة الرموش
5-يطاردنا الرصاص بكل جو . . . ليهطل لحمنا فوق العروش
سلام الله عليك شاعرتنا وشكرا على محمول القصد والقصيد
سكبت بشامنا العبرات بلون الدماء قد مزجت وبانين الجرحى قد ملئت
قصف ودمار وموت يلاحق في كل مكان ليل نهار ...
نسال الله في هذا اليوم المبارك الاغر ان يطفئ جمرتنا ويذهب فتنتنا
ويدحر عدونا ويلمم شعبنا وشعب الاسلام في قاطبة الارض امين
ولك منى فائق الشكر والود والاحترام ...حيدرة ارض الجزائر
قصيدة تعرّي واقعنا العربي الذي يقتل الشام ويكثر صياح النخوة الكاذبة عليها
سيدتي الشاعرة الباهرة والناقدة المتميزة الاستاذة ثناء
يسعدني ان اراك هنا وان اقرأ لك هذا النص الذي ركبت فيه قافية صعبة القياد فقدتها بكل مهارة الى المعاني النبيلة التي طرزت بها هذا النص
طابت اوقاتك بالفرح والابداع والجمال وقلوبنا في كل دقيقة مع الشام الحبيبة
لك خالص الاحترام والمودة
يا إلهي !
هناك من لم أردّ عليه من الأساتذة الكرام الذين تداخلوا للمشاركة والتعقيب على هذه القصيدة ..!
كم أنا خجلى منكم أساتذتي الفضلاء ...!
أرجو أن تتقبّلوا مني ردّي ولو بعد سنتين ؛ فإني لم أقرأ مداخلاتكم العزيزة إلاّ الأن .
وقد كنت أستخدم الهاتف الجوال للاتصال، إبّان نشري لهذه القصيدة ، وقراءتي للمداخلات . وقد خذلني استخدامه .
فأرجوكم المعذرة