شَهْدٌ مِنْ عَطْفكَ أسْقاني... ألْقَاني في بَحْرٍ من سُكّر
من أجْلكَ كلّي يَعْصيني...عشْقُكَ بكَياني ذَابَ وأبْحر
يا ريّاً أثْمَرَ أغْصَاني...كَلِمَاتُكَ فَاضَت سحْرا يؤثَر
لم يَشْهَدَ مثْلكَ وجْدَاني...خلّابَ الحُسْن ِبَدِيعَ الجَوهر
عدلته أستاذي من علمك نستفيد
كل التحايا والتقدير