عشق ..
.
.
عشقها ..
علقها تميمة في عنقه
أفاق صباحا على عنق يختنق
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
عشق ..
.
.
عشقها ..
علقها تميمة في عنقه
أفاق صباحا على عنق يختنق
ومن العشق ما خنق
ومضة لطيفة .. حفظ الله قلبك وعنقك من الخنق
تحياتي وودي.
ومضة خانقة ،وحول هذا المضمون أقول :
أُغازلها وضيّعتِ الكلاما
كأنّ الشعرَ قد صار حراما
كأنّ الحبّ ما قد عاش فينا
كأنّ الهجرَ قد صار لِزاما
عدنان الشبول
يبدو أنها لم تجيد إحتضان العنق
فقط أجادت القتل !!
ومضة بها من العمق الكثير
دمت مبدع أستاذي
ود وورد
ه ن ا
التّمائم تخنق لأنّها المهرب من صعوبة الواقع!
ويبدو أنّ تميمة العشق هنا قاتلة
جذوة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة قصصية ذكية ومعبرة وتصف حالا تتكرر فلا فض فوك!
تقديري
ومضة تفتح مساحة كبيرة من التأويلات والتأمل
ومضة قوية في المعنى والصورة والحرف
اسجل اعجابي
تقديري
.
ومضة ذكية ومركزة.
خاصة في عدم تعريف الـ "عنق".
الذي يفتح باب التخمين.
فهل يُقصدُ بها عنقه هو ؟.
أم عنق معشوقته؟.
أنا أميل إلى احتمال ثالث وهو عنق "العشق" ذاته.
ودليلي أنه "أفاق" و "صباحا".
أي أن عشقه لم يكن سوى "وهما" أو عشقا حراما مبنيّا على "وهم".
فأفاق تدل على أنه كان في غيبوبة ولم يك يعي مآلات عشقه المعلّق.
وصباحا توحي بالضياء ووضوح الرؤية وشروق نور جديد .
.
مودتي وتقديري