تطبيب
وطن تجمهر في شراييني
يطالب أم دمي بالتنحي
عن المخ
باعتبارها من سلالة عرق
" قاعدي " !
يزرع أحقادا متكلسة
أمام تعزيزات قلبي
فتنصاب كل دواعش روحي
بالشلل !
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
تطبيب
وطن تجمهر في شراييني
يطالب أم دمي بالتنحي
عن المخ
باعتبارها من سلالة عرق
" قاعدي " !
يزرع أحقادا متكلسة
أمام تعزيزات قلبي
فتنصاب كل دواعش روحي
بالشلل !
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
لغة جميلة وصور لافتة
بوركت
تقديري وتحيّتي
مختزلة عميقة تقول الكثير الكثير
أبدعت أخي الشاعر المبدع الجميل
دام اليراع والفكر النير
لم أملك أولا اإلا الأبتسام ضحكت فعلا ضحكت ليس سخرية بالطبع ولكن من مهارتنا حين نريد أن نجمع الأضداد ونقيم العراك ونستجمع قوتنا الغراء علي نحو ما ....وطن تجمهر في شراييني، يطالب أم دمي بالتنحي، عن المخ باعتبارها من سلالة عرق " قاعدي " ! يزرع أحقادا متكلسة أمام تعزيزات قلبي فتنصاب كل دواعش روحي بالشلل ! من الذي يُطالب من بالتنحي ؟ وما المخ والدم ؟ وداعش والقاعدة ؟ والوطن ذاك المتجمهر ، أي خطابات متتالية ساحرة وساخرة يا صديقي ،حين توظف الدلالة في كون غير كونها العادي فتخلط الوطن والحب والذات والواقع كل مفردة فريدة تمنح كون دلالتها وترمينا علي كم هائل من معرفة يتم استدعائها من رصيد هائل من الخبرة الأنسانية ، لن اكمل أيضا تعاطفا مع النص القصير جدا والذي يمتلك صاحبه أكثر بكثير
تحياتي
لله در لغتك ـ ولله در معانيك وصورك
بوح ندي بحرف جميل
أمسكت بناصية الفكرة بمهارة وتمكن
فسال الحرف من يراعك لينا مطواعا.
سلم نبضك ـ ودمت بألق دائما.