أي ظلت سجينة الانتظار الذي قد يطول فيتبدد معه الأمل وتتقطع معه خيوط الصبر إذا ما توافقت الأحلام مع حجم الواقع
بقدر وردية الومضة كانت قتامة الخاتمة فقد برعت أديبتنا القديرة أ. نادية في نسجها وصياغتها ورسمها بجدارة فشكرا لك ألفا
وكل عام وأنت بخير
تقديري الكبير