سَأَكُونُ فِكَرةً عَابِرَة
أَو بَقَايَا خَاطِرَة
فَتَفَرَّقِي مِن بَينِ أَشْلاءِ الغِنَاءِ ، قَصَائِدِي
وَرَاقِصِي ... بِالعِشقِ
أوَّلنَا الذِي ...
مَا زالَ يَجهلُ آخِره
فَلَرُبَّما يَومًا نَكُونُ كَمَا نُرِيد
وَتَجِيءُ مُؤمِنَة ... إِلَينَا
كُلّ القَوَافِي ... الكَافِرَة !!