أشار بيده إليها ...
جاءت إليه مسرعة..
نظر إليها..
أشار لها فإنصرفت..
أشار إلي أخري
.....
أشار لها فإنصرفت..
-ها هي أخري أَظُـنُّهَا بُغْيَتِي
نظرإليها..
-نعم هي
مد يده نحوها..
جلس بجوار السائق
-إنطلق ..
شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أشار بيده إليها ...
جاءت إليه مسرعة..
نظر إليها..
أشار لها فإنصرفت..
أشار إلي أخري
.....
أشار لها فإنصرفت..
-ها هي أخري أَظُـنُّهَا بُغْيَتِي
نظرإليها..
-نعم هي
مد يده نحوها..
جلس بجوار السائق
-إنطلق ..
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه
عفواً الكلمة الأخيرة في القصة تشكيلها كالأتي :
-إِنْطَـلِقْ
يالك من قاص
تغير وجهتنا 180 درج ومع أخر حرف
طبعا لم نفكر أنها أنثى
إذ ليس من المعقول أيكون له ذلك التأثير
يوميء فتأتي ثم أخرى فتنصرف
+++ تحت ألف انصرفت وضعت همزة لماذا ؟
آسف لتطفلي
دمنت مبدعا
شكراً لمرورك الكريم سيدي الفاضل
لكن الهمزة تحت فانصرفت كانت خطأ طباعي
شكراً علي التعليق
هل تكفي رائع لوصف قدرتك على التمويه!
هذه هي الكتابة للكتابة فقط، لكنها منحتنا الممتعة
أشكرك
ومضة جميلة غيرت آخر كلماتها سير اللقطة كاملا
ماتع حرفك والفكرة
تحاياي
أداء جميل لمداعبة المعنى وتوجيه الفهم إلى وجهة أخرى.
أرجو أن تكون بخير!
تقديري
ذكاء في رسم الحرف وتميه المعني
شديد اعجابي
وتقديري
سرد بتمكن يأخذ بإنتباه وتفاعل المتلقي ـ وقفلة مباغتة
تقلب حساباته رأسا على عقب،
إبداع وتمكن وأداء جميل
دام إبداعك.