" كومبارس "
تمنى لو يكون " كومبارسا " في حياتها
التقاها
تقرب منها
مثل دور العاشق واتقن ذلك
احبته وتعلقت به
منحته روحها
وحينما دعته الى خشبة المسرح ليعيش البطولة
هرب وتركها شبه عارية
تلملم نثار نفسها
أمام جمهور فاغر الأفواه
قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
" كومبارس "
تمنى لو يكون " كومبارسا " في حياتها
التقاها
تقرب منها
مثل دور العاشق واتقن ذلك
احبته وتعلقت به
منحته روحها
وحينما دعته الى خشبة المسرح ليعيش البطولة
هرب وتركها شبه عارية
تلملم نثار نفسها
أمام جمهور فاغر الأفواه
الهروب من ساحة المواجهة مرض جديد دخل ذهنيتنا المتأرجحة بالولاء ...
كثيرون هم الذين يهربون ... ويتركون وراءهم : الدماء.
الإنسان : موقف
خياتة وما أكثر من يعتلون مسرحها اليوم!
ومضة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
مع الإحتفاظ بوجهة نظره في هروبه
يبقى هذا الإسقاط على كثير من مناحي الحياة
ولكن لا أدري لماذا تذكرت وجهة نظر
تقول .. حب الإستطلاع أوهمه بأنه سيكون بطلا ..
وما إن أتته الفرصة .. وجد أنه لا يستطيع فهرب
أستاذي الكريم
في أي مكان
نرى قلمك
نعرف أننا امام إبداع جديد
اعتلاء مسرح الحقيقة يتطلب شجاعة لا يمتلكها الكومبارس
ومضة عميقة
دمت بخير
مودتي وتقدير