نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
أمـــيـــرةُ لـــفـظٍ أدهَــشَتْ مُقلةَ الدُّنا
وَيا طيبَ مَعنى القَلْبِ في واحةِ الكُلِّ
====
أخي الأكرم ، شاعرنا الفذّ الأستاذ رياض
أسعد الله أوقاتك
قصيدة نبيلة في غرضها ، فاخرة في معانيها ، باهرة في صورها .. ولا عجب ، فالشاعر من الكبار ، والممدوح يُثير بنات الفكر
والشعور بمكانته الأدبية والإنسانيّة .
وقد صرحت بذلك أبياتها الرائعة التي ردّتْ بها :
ظِــــبَـاءُ رَوابِي الــشِّـــعـــرِ تَــخـــتَـــالَ فِــــــــي دِلِّ
وَبـيِــضُ لَـيـالِـي الـشُـكــرِ تَـمـضِــي عَــلَــى مَــهْــلِ
ولا تأتي طيور شعر كهذا إلى شباكِ شاعرة إن لم تكن كالأستاذة ربيحة
تحياتي للمادح والممدوح
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
ما شاء الله الأستاذ الرائع رياض .. ليَهْنِ أمّ ثائر هذه القلائدُ والشهادات الصادقة من شعراء مبّرزين وكبار .. فهذه ثاني قصيدة من قصائد أهل المكنة والإبداع والذوق ألتقيها -مع تواجدي القليل الماضي- تقصِدُ هذه الأميرة الفاضلة بالحسن والجمال والبهاء والتفرّد، بارك الله مواهبها وزادها ألقا ومنبعا للجمال والبهاء والإبداع .. وبارك الله صاحب القصيدة وشعره الفاره الشامخ ..
دام الودّ ودام الألق للمادح والممدوح، فاللّهمّ بارك وزد ..
وافر التحايا وأجملها لكم شاعرنا الكبير رياض ولهذه الأخويّات الصادقة وهذه الوفائيات العاضدة .. دمتم رائعين طيّبين .. بإذن الرحمن