أرجو أن ترحّبوا معي بالعضو الجديد .
تدّعي أنّني أستاذها ، ولا تدري أنني في كلّ مرةٍ أقرأ لها أتمنى لو أنّ بعضَ صورها الفنية لي بكل ما أكتب !
تكتبُ الخاطرة مزيجًا من الوجدان والفلسفة والتأمل ، وتكتب القصّة القصيرة بانوراما من الأفكار ، وفي كلّ ما تكتب تغرف من بحرٍ من الصور بشكل غريب ! وكأنّ الصور وتداخل الحواسّ تنهمر عليها انهمارًا !
هي طالبة جامعيّة في كلية الآداب قسم اللغة الإنكليزية في السنة الأخيرة – جامعة اللاذقية .
رحبوا معي بابنة مدينتي اللاذقيّة ، بل وابنة حارتي ( نور عبدو )