ترك بياض شيبته ودخل ظلام حجرته
نظر إلى أطلال ماضيه المبعثر …
إلتقط طفولته
نفض عنها ترابها
نظر إليها وابتسم
جادت عيناه بدمعة ….
إلتفح إنحناء ظهره وانصرف.
نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
ترك بياض شيبته ودخل ظلام حجرته
نظر إلى أطلال ماضيه المبعثر …
إلتقط طفولته
نفض عنها ترابها
نظر إليها وابتسم
جادت عيناه بدمعة ….
إلتفح إنحناء ظهره وانصرف.
كثيرا نود العودة للطفولة بما تحمل من براءة ونقاء بعيدا عن كدر الحياة ونوائب الدهر وذرأ المشيب
فنخرج من قوقعة الواقع إلى فضاء الذكريات ولكن يفرض الواقع نفسه بقوة لانجد منه مفرا
قصة طويلة برعت في اختزالها وصياغتها وحبكتها فشكرا لك
ومرور ترحيب بك في واحة الكبار
تحاياي
جميلة بالتقاطاتها و صياغتها .
توقف نصافح فيه الطفولة ثم نمضي ..
تحيتي و تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
جين تفرغ مساحات الروح من الحاضر تتصفح الماضي وتترك توقيعها بدمعة حنين مؤلمة
تكثيف بجمال وعمق
بوركت وكل التقدير
يحن الإنسان لطفولته ـ حنان للبراءة والطهر والبعد عن كل الشرور
فالطفولة عالم مخملي مزدان بقلوب كالدرر وأرواح باذخة الطهر.
قرأت هنا تحفة بناء سردي في نص بسيط جدا وعميق ومعبر جدا
حكى قصة طويلة.
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.