ترك بياض شيبته ودخل ظلام حجرته
نظر إلى أطلال ماضيه المبعثر …
إلتقط طفولته
نفض عنها ترابها
نظر إليها وابتسم
جادت عيناه بدمعة ….
إلتفح إنحناء ظهره وانصرف.
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ترك بياض شيبته ودخل ظلام حجرته
نظر إلى أطلال ماضيه المبعثر …
إلتقط طفولته
نفض عنها ترابها
نظر إليها وابتسم
جادت عيناه بدمعة ….
إلتفح إنحناء ظهره وانصرف.
كثيرا نود العودة للطفولة بما تحمل من براءة ونقاء بعيدا عن كدر الحياة ونوائب الدهر وذرأ المشيب
فنخرج من قوقعة الواقع إلى فضاء الذكريات ولكن يفرض الواقع نفسه بقوة لانجد منه مفرا
قصة طويلة برعت في اختزالها وصياغتها وحبكتها فشكرا لك
ومرور ترحيب بك في واحة الكبار
تحاياي
جميلة بالتقاطاتها و صياغتها .
توقف نصافح فيه الطفولة ثم نمضي ..
تحيتي و تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
جين تفرغ مساحات الروح من الحاضر تتصفح الماضي وتترك توقيعها بدمعة حنين مؤلمة
تكثيف بجمال وعمق
بوركت وكل التقدير
يحن الإنسان لطفولته ـ حنان للبراءة والطهر والبعد عن كل الشرور
فالطفولة عالم مخملي مزدان بقلوب كالدرر وأرواح باذخة الطهر.
قرأت هنا تحفة بناء سردي في نص بسيط جدا وعميق ومعبر جدا
حكى قصة طويلة.
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.