بسم الله الرحمن الرحيم
القمه والسفح : ق ق ج
كان السفح ينتظر من القمه أن تسوي أخاديدا عميقة مزقته الى سفوح ببعض
طمها، خوفا على الشيوخ والصغار من ابناء السفوح ، وتسهيل صلة الرحم بينهم .
فإذا بها تجهز الغيث لتعميقها اكثر.
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
بسم الله الرحمن الرحيم
القمه والسفح : ق ق ج
كان السفح ينتظر من القمه أن تسوي أخاديدا عميقة مزقته الى سفوح ببعض
طمها، خوفا على الشيوخ والصغار من ابناء السفوح ، وتسهيل صلة الرحم بينهم .
فإذا بها تجهز الغيث لتعميقها اكثر.
http://karoui63.jeeran.com/
من ينتظر .. متواكلا
عليه تقبل النتيجه
وكما يقول المثل العربي
ما حك جلدك مثل ظفرك
تحياتي لعبقرية قلمك
وتقديري لسمو روحك
الاخ / خالد الجريوي
اشكرك على المساهمة الاثرائية .
ـ نعم تواكلنا اخر درجة التواكل
رمينا ثقافتنا وتراثنا وتقاليدنا...
ورمينا المعول والمحراث والمنجل...
افرغنا الزريبة من دوابها ومواشيها...
واصطفينا ننتظر افواه البواخر لتجود علينا بمعلبات الجيفة والبانتكور والميني جيب...
تحيتي.
منذ أن ابتعد الجميع ( القمة والسفح) عن الجادة
صار السفح ينتظر الفرج والحلول من القمة ( مؤيدا لهذه الحلول حينا ومعارضا لها أحيانا).
وصارت القمة تطبق المقولة الخاطئة (فرق تسد).فلا هي فرَّقت ولا هي سدَّت.
....................
فكرة جميلة ورمزية موفقة.
دمت مبدعا أخي قروي مبارك.
مودتي وتقديري
رد خلب العين وأمتع العقل اتقادا بهذا الرد المبهر!
ونصك أخي الأديب جميل فيه إسقاطات جميلة وهو ومضة قصصية بارعة ومتقنة لولا ما شابها من بعض هنات لغوية كأخاديد التي صرفتها وهي ممنوعة من الصرف وعدم رسمك بعض الحروف بشكل دقيق وصحيح.
أحييك وأشكر لك نصك ونرحب بك مبدعا في واحة الخير.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
قصة قوية وإسقاط رمزي رائع
جزاك الله خيرا
كيف للقمة أن تنحني
مسكين ذلك السفح الذي توهم الخير في قمة لا تستطيع رؤية ابعد من أنفها
عميقة ومعبرة
بوركت
اقتناص جيد للفكرة أغدقت به علينا بوافر الكلام في موجزٍ وافٍ
حيث أخرجت لنا نصا ثرا بمحتواه عميق برمزيته
شكرا لك أديبنا المبدع
ودمت بكامل هذا الألق الباذخ
تحاياي