تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
..
وُلِدَ الهُدى فَالكائِناتُ ضِياءُ ** ونَمَتْ على أغصانها النُجَباءُ
فَرِحَ الجمالُ بِهِ وأمضى نايَهُ ** وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ
كبداية هذا جميل , و مع الوقت يصبح حرفك بعمق ما تشطره و ربما أعمق .
بوركت و حاول أخرى مع أكثر من بيت ...
أنتظرك ...
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
ما رف جفن لها حين رمتني بها ..... فيه كسر
ما رفْفَ جف // نن لها // حين رمت ْ // ني بها
مســـــتفعلن // فــاعلن // مســــتعلن // فاعلن
هذا بحر البسيط و هو لا يقبل في الحشو مســتعلن /0///0 2 1 3
و لا تزاحف مستفعلن في البسيط إلا الأولى من كل شطر ,
و كذلك لا يقبل في العروض فاعلن /0//0 أبدا إلا في البيت المصرع ..
بل تأتي العروض فعلن ///0 في كل القصيدة .
أنتظرك ....
بارك الله فيكم
ولكني أقرأ هنا أشياء مختلفة
http://www.elibrary4arab.com/ebooks/...eya/baseet.htm
ممكن نركز عليها لو سمحت حتى أفهمها
تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 24-05-2015 الساعة 12:38 AM
..
لم تنتقل الصفحة حيث نسختها كما هي فاختلف الترتيب وضاعت الجداول
على كل
هذه قصيدة لشاعرنا أحمد المعطي على نفس البحر
وعادَ أيارُ والخذلانِ حاديهِ
..............فالرّكبُ مرتبكٌ والوهمُ يُغْويهِ
يمشي بلا حذَرٍ والخطْوُ منزلِقٌ
............لا ضوءَ في نفَقِ الأفكارِ يهديهِ
فالعتمةُ انطبقتْ والعينُ زائغةٌ
.................فها"هبَنّقَةٌ" بالرأيِ يكفيهِ
والجرْحُ منفتقٌ ما زالّ ينزفُنا
............... والدَّمُّ مندَفِقٌ قدْ ماتَ آسيهِ
يعودُ أيارُ.. لا أهلاً بِمَقْدَمِهِ
............. يأتي فيوقظنا والعامُ يطْويهِ
يُحْيي بطلَّتِهِ ذكرى معتَّقَةً
...........لها مذاقٌ بطعْم الشهدِ منْ فيهِ
فالقُدْسُ "ماجدةٌ" تختالُ في ألَقٍ
............عروسُ أمَّتِنا .. يا عِزَّها فيه
دُقّوا الطبولَ وزفّوها مكللةً
.....بالغارِ .. يا سعدَنا بالصمتِ نشريهِ
يموتُ أيارُ .. والأعوامُ تُنبِتُهُ
.............. فأيُّ معجِزَةٍ يا ربّ تُفنيهِ؟!
لو كان يقتلُ كنتُ اليومَ قاتلَهُ
.......... لكنهُ "الحظُّ "يا إخوانُ يُنجيه!!
فهل توافق قولك لي؟
تحياتي