" كومبارس "
تمنى لو يكون " كومبارسا " في حياتها
التقاها
تقرب منها
مثل دور العاشق واتقن ذلك
احبته وتعلقت به
منحته روحها
وحينما دعته الى خشبة المسرح ليعيش البطولة
هرب وتركها شبه عارية
تلملم نثار نفسها
أمام جمهور فاغر الأفواه
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
" كومبارس "
تمنى لو يكون " كومبارسا " في حياتها
التقاها
تقرب منها
مثل دور العاشق واتقن ذلك
احبته وتعلقت به
منحته روحها
وحينما دعته الى خشبة المسرح ليعيش البطولة
هرب وتركها شبه عارية
تلملم نثار نفسها
أمام جمهور فاغر الأفواه
الهروب من ساحة المواجهة مرض جديد دخل ذهنيتنا المتأرجحة بالولاء ...
كثيرون هم الذين يهربون ... ويتركون وراءهم : الدماء.
الإنسان : موقف
خياتة وما أكثر من يعتلون مسرحها اليوم!
ومضة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
مع الإحتفاظ بوجهة نظره في هروبه
يبقى هذا الإسقاط على كثير من مناحي الحياة
ولكن لا أدري لماذا تذكرت وجهة نظر
تقول .. حب الإستطلاع أوهمه بأنه سيكون بطلا ..
وما إن أتته الفرصة .. وجد أنه لا يستطيع فهرب
أستاذي الكريم
في أي مكان
نرى قلمك
نعرف أننا امام إبداع جديد
اعتلاء مسرح الحقيقة يتطلب شجاعة لا يمتلكها الكومبارس
ومضة عميقة
دمت بخير
مودتي وتقدير