السّطرُ الأخيرُ
ثمّ خَطّتْ ريشةُ اللهِ خِتامَ القصّةِ :
" كلَّ يومٍ ، في سُجُوّ الليلِ ، يأتي طيْفُها مَعْ صَوْتِها .. مَعْ غُصّتي ! "
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
السّطرُ الأخيرُ
ثمّ خَطّتْ ريشةُ اللهِ خِتامَ القصّةِ :
" كلَّ يومٍ ، في سُجُوّ الليلِ ، يأتي طيْفُها مَعْ صَوْتِها .. مَعْ غُصّتي ! "
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
وكأن قدر المحبين دوماً
على مر العصور العذاب
أشعـر بفيض الحب
ومذاق الألم
يشق الصدور
يا لرقــة الشعور هٌنا
دام حس القلم أديبنــا الرقيق
صافي الود
ه ن ا
ومضة جسّدت ألم الفراق
كم لهم من مكان في فضاء الرّوح
يبقى فارغا لتعصف به رياح الألم
دام إبداعك أستاذي
مودّتي
الله الله.. نص من أجمل ماقرأت لك أخى الأستاذ مصطفى..ياسيداللغة لقد طوعتها وعصرتها فأخرجت شهدا مريرا..شهد فى قيمتها الأدبية ومرارة المعنى.. ومضة تدرس..لكل من استوطأ سورها وقفز..هكذا يكون الايجاز والتكثيف,, والله عحبتنى لحد الدهشة معلم كبير منك نستفيد..دام قلمك ودمت بألف خير
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
بوركت اخي الكريم عبى هذا التكثيف
الجميل واللغة الراقية
مودتي
لم يكن سطرا،بل حكاية طويلة من الالم المرارة والالم
ماأجمل اللغة حين تأتي من أصحابها
لله درك اخي الاستاذ/مصطفي
اوجزت فابدعت
مودتي وتقديري
لاتأسفن علي غدر الزمان لطالما
رقصت علي جثث الأسد كلاب