تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي الكريم، و أديبنا الرائع عبد السلام دغمش، يقولون في إفريقيا السوداء: أن كل عجوز(ة) هو مكتبة متحركة. فلا شك أن عجوزتنا أدركت بخبرتها خوالج الشاب و ما يدور في رأسه، فأعدَت له هذا المقلب حتى تزعزع ثقته في نفسه و يتسرب الشك لذهنه.
قصة جميلة السرد، ممتعة القراءة، متينة اللغة، و هادفة القصد. استمتعت كثيرا بها، دام ألق قلمك، و روعة إبداعاتك. تحياتي أيها الكريم و بالغ تقديري.
أخ عبد السلام
في النص العجوز رمزا للإشاعة و قوتها الخارثقة على التأثير في العقول سيما و إن كانت الإشاعر من مصدر يثير في نفوسنا شعورا بالتعاطف أو الحب أو غير ذلك. لذلك تتعطل قدرة الإنسان على التمحيص و التفكير و ينساق مع الخبر مغيبا عقله. المرآة في النص رمز الحقيقية عبرها تعرف الرجل على وجهه التي تعرض للخداع.
نص مائز لغة و فكرة
تحياتي
ربما ضيعت العجوز الأسماء لكنها لم تضيع الأحداث
وبين ما عاصرت في صباها وما تعيش اليوم تكرار متواصل للجنون البشري
قصة رائعة
أشكرك
قصّة أسعدتني قراءتها لطرافة الحدث وأسلوبها الجميل في العرض
قد نصدّق الحدث لتعاطفنا مع السّارد دون الانتباه لغرابته
بوركت
تقديري وتحيّتي