" كومبارس "
تمنى لو يكون " كومبارسا " في حياتها
التقاها
تقرب منها
مثل دور العاشق واتقن ذلك
احبته وتعلقت به
منحته روحها
وحينما دعته الى خشبة المسرح ليعيش البطولة
هرب وتركها شبه عارية
تلملم نثار نفسها
أمام جمهور فاغر الأفواه
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
" كومبارس "
تمنى لو يكون " كومبارسا " في حياتها
التقاها
تقرب منها
مثل دور العاشق واتقن ذلك
احبته وتعلقت به
منحته روحها
وحينما دعته الى خشبة المسرح ليعيش البطولة
هرب وتركها شبه عارية
تلملم نثار نفسها
أمام جمهور فاغر الأفواه
الهروب من ساحة المواجهة مرض جديد دخل ذهنيتنا المتأرجحة بالولاء ...
كثيرون هم الذين يهربون ... ويتركون وراءهم : الدماء.
الإنسان : موقف
خياتة وما أكثر من يعتلون مسرحها اليوم!
ومضة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
مع الإحتفاظ بوجهة نظره في هروبه
يبقى هذا الإسقاط على كثير من مناحي الحياة
ولكن لا أدري لماذا تذكرت وجهة نظر
تقول .. حب الإستطلاع أوهمه بأنه سيكون بطلا ..
وما إن أتته الفرصة .. وجد أنه لا يستطيع فهرب
أستاذي الكريم
في أي مكان
نرى قلمك
نعرف أننا امام إبداع جديد
اعتلاء مسرح الحقيقة يتطلب شجاعة لا يمتلكها الكومبارس
ومضة عميقة
دمت بخير
مودتي وتقدير