اختطف دمعة من صلاة الجنازة...خبأها في فارغ الطلقة....
ابتلعها...ثم أطلقها.
الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
اختطف دمعة من صلاة الجنازة...خبأها في فارغ الطلقة....
ابتلعها...ثم أطلقها.
حتى الدموع أصبحت بثمن، وتحولت العواطف لمراسم ..
ومضة عميقة المضمون..بديعة في صورتها الفنية.
دمت بخير أديبنا الفاضل.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ربما هذا الفارغ هو من قتل صاحب
الجنازة وعبأ الفارغ لقتيل قادم
مودة
الواقع الغريب يفرض نفسه على الحرف
أجدت التّصوير وأصبت!
بوركت
تقديري وتحيّتي
قرأتها بإسقاط مختلف..ربما كانت مناحة على صرعى القتال الباطل ..الذي كان مثل فقاعة ارتجفت حينا على سطح غدير ..
تجرع الألم و القسوة و العنف ..فكان مثل فهد جريح في غابة لا يكاد يسمع همسة حتى يثب غاضبا.. ساكبا موجات الألم في طلقة مصوبة نحو هؤلاء الأشقياء ..
رمزية عميقة ..ومضة رائعة كأنت أستاذي الفاضل ..غاندي يوسف..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ