وكأن الأقنعة زالت بعوامل التعرية خلال الرحلة حتى ظهر الوجه الحقيقي الذي كان يختبئ وراءها والذي أذهل الرفيق حتى أنه لم يعرفه
ومضة رائعة من أديب متألق عبر عنها بقليل القول فأصاب
بوركت
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وكأن الأقنعة زالت بعوامل التعرية خلال الرحلة حتى ظهر الوجه الحقيقي الذي كان يختبئ وراءها والذي أذهل الرفيق حتى أنه لم يعرفه
ومضة رائعة من أديب متألق عبر عنها بقليل القول فأصاب
بوركت
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ومضة جميلة حقّا أثارت الدّهشة وحقّقت التكثيف
دامت روعتك أخي
مودّتي
فاتن
هذا هو الجحود بعينه , والإيثار والتضحية وصدق العهد والوفاء والمحبة يظهر على حقيقته في المواقف الصعبة
تحياتي لك
الجحود ونكران الجميل هو عنوان هذه الومضة
أعتقد انه وصل الى مكان يظن نفسه في غنى عن صاحبه فيه
شكرا لك اخي
بوركت
ومضة ذكية يا ياسر فهي تلخيص على أن المرء لا يعرف إلا بعد التمحيص وأفضل ذلك السفر الطويل والصحبة القريبة.
تقديري