نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما جاز أوهام الجهالة علمهم = كلا ولا حاز الإجازة قولهم
بهْمٌ على أعتاب من يقتادهم = الإِمَّعَاتُ ، هَوَى السَّوَائِمِ هَمُّهُمْ
وَالطَّبْعُ طَوْعَ تَسَوُّلٍ وَتَوَسُّلِ
يـنـابـيـع . . فيض شكر . . للأساتذة ~ فاتن و ربيحة و جُملة النجوم المُشاركة و القصيدة و أميرها الشاعر . .
مُتمرِّدٌ ومبادئيْ هيَ ديدني ؛ هِندِيَّةٌ مصقولةٌ لا تنثني
في كلِّ نازلةٍ لها نفْسُ الغني ؛ قَــدْ عِفْتُـهُـمْ ، عِـفْـتُ الـزَّمَــانَ وَخِلْـتُـنِـي
ذَا مِـــــــــــرَّةٍ تَـــبْــــلُــــو الــــحَــــيَــــاةُ وَأَبْــــتَــــلِــــي
لم تغوني تلك الدروب بجوبها = لورود أرض الضائعين وشِربها
تغوي العطاش وأنثني عن شوْبها= أَمْضِي وَتَلْفَحُنِي النُّفُوسُ بِجَدْبِهَا
وَأَسِيرُ فِي صَخْرِ السِّنِينَ كَجَدْوَلِ
تَـبـَّتْ يدًا لَهُمُ وقد ترِبَتْ يدي
ما دُمتُ أرْفعُ عن ثقافاتٍ دَدِ
إنِّي ليجزعُ مِن ثباتي المعتدي
وَوَجَدْتُنِي وَاليَأْسُ يَسْخَرُ مِـنْ غَـدِي
أَدْعُـــوهُ يَـــا قَـلْــبُ اتَّـئِــدْ وَتَـجَـمَّـلِ
يأسا أحلق فوقهم كيمامة = بالنصح أمضي لا بفرض زعامة
يا من يؤمّل عيشها بكرامة = لا تَسْأَلَنَّ النَّاسَ قَدْرَ قُلامَةٍ
وَاللهَ رَبَّ النَّاسِ قَدْرًا فَاسْأَلِ
رغم المواجعِ والفراقِ المجْحفِ=مازلتُ أحملُ وردةً في معطفي
فلربما نحظى بوصلٍ منصفِ=وَنَـقِـيـمُ فِــــي الــقُــدْسِ الــصَّــلاةَ وَنَـحْـتَـفِـي
بِـالأُمْـسِـيَــاتِ عَــلَـــى جِــبَـــالِ الــكَــرْمِــلِ
إيه يا حسين
قفزت في المرة الأولى عن بيت واحد فتداركناها
وأراك اليوم تقفز عن تسعة أبيات من القصيدة فكيف لنا أن نتداركها شاعرنا!!
الدور الأن لقول الشاعر
وَلَقَدْ شَكَتْ فِيَّ الظُّنُونُ فَأَوْشَكَتْ=وَلَقَدْ بَكَتْ مِنِّي النُّجُومُ تَرِقُّ لِي
بانتظار تخميس الأبيات في مواعيدها
تحاياي