فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
نجلا..
مرور كريم...
ظننت بان المجداف تاه
مع تيه اخر سبقه..
وهكذا تصبح الامور
عندما تاتي الاحكام غيابية
ولايستمع فيها القاضي..
الذي يقرر الرحيل..
وترك السفينة محمولة
بازيز التفكير
وحيدا مضطربا
مجهول النتيجة
نعم..
هكذا هي اقدار المجاديف
عندما تجدف في بحار الصمت
ومحاكمات غير شرعية
فيها صاحب القرار
لايستمع للاخر
ولايبالي بموته
ولاحتى وجوده
دمت بخير
الضياع الساكن فينا
الممتدة ضفافه من البدء إلى يوم الرحيل
الضياع الذي يرافقنا ليدلنا على السبيل
نعم
جو
سنظل في ضياع أبدي
جو العزيز ..
أيها الفيلسوف ..
ظن أنه خارج القدر ..
ولم يكن يدري أن القدر يسيره ..
ضاع داخل نفسه ..
ولكن القدر لن يخطئه ..
يختل التوازن .
نسقط في الحيرة ..
نعلق على القدر أخطاءنا ..
ولكنا ..
نحن من ضل طريق العودة ..
عذرا جو ..
أيها الصديق ..
كلما قرأتك عرفت علتك ..
وأنت تعرفها ، لكنك تعاند نفسك ..
سبيل واحد للخلاص ..
هو العودة إلى الله ..
فما أرانا إلا بعدنا عن جادة الحق ..
فكان الضياع مصيرنا .
لك الدعاء بظهر الغيب ..
وكل الود أيها الوفي .
تحيتي .
ملاحظة : آلمني نصك .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
جوووووووووو
همسة وجودية على شكل قصيدة نثرية
قلق في قلق
ضياع لايخلف وراءه الا كما هائلا من الاوجاع لنا
وكم احب الوجع منك
حبي لك
حنان
جوووووو
ومن منا لم يضيع في هذه الدنيا ؟؟
بتنا نضيع بين أفكارنا و أقدارنا
و لا نجد للفرار سبيل ...
كلماتك أيها الرائع يا صاحب الإحساس المرهف حكت عن الواقع المرير
لفلسفتك لغة خاصة مميزة تجتاح القلوب و العقول سواء
فلك تقديري و احترامي الكبير بشخصك و نزيفك الرائع ..
حلا رفيقة الدمعة الحزينة