السّطرُ الأخيرُ
ثمّ خَطّتْ ريشةُ اللهِ خِتامَ القصّةِ :
" كلَّ يومٍ ، في سُجُوّ الليلِ ، يأتي طيْفُها مَعْ صَوْتِها .. مَعْ غُصّتي ! "
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
السّطرُ الأخيرُ
ثمّ خَطّتْ ريشةُ اللهِ خِتامَ القصّةِ :
" كلَّ يومٍ ، في سُجُوّ الليلِ ، يأتي طيْفُها مَعْ صَوْتِها .. مَعْ غُصّتي ! "
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
وكأن قدر المحبين دوماً
على مر العصور العذاب
أشعـر بفيض الحب
ومذاق الألم
يشق الصدور
يا لرقــة الشعور هٌنا
دام حس القلم أديبنــا الرقيق
صافي الود
ه ن ا
ومضة جسّدت ألم الفراق
كم لهم من مكان في فضاء الرّوح
يبقى فارغا لتعصف به رياح الألم
دام إبداعك أستاذي
مودّتي
الله الله.. نص من أجمل ماقرأت لك أخى الأستاذ مصطفى..ياسيداللغة لقد طوعتها وعصرتها فأخرجت شهدا مريرا..شهد فى قيمتها الأدبية ومرارة المعنى.. ومضة تدرس..لكل من استوطأ سورها وقفز..هكذا يكون الايجاز والتكثيف,, والله عحبتنى لحد الدهشة معلم كبير منك نستفيد..دام قلمك ودمت بألف خير
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
بوركت اخي الكريم عبى هذا التكثيف
الجميل واللغة الراقية
مودتي
لم يكن سطرا،بل حكاية طويلة من الالم المرارة والالم
ماأجمل اللغة حين تأتي من أصحابها
لله درك اخي الاستاذ/مصطفي
اوجزت فابدعت
مودتي وتقديري
لاتأسفن علي غدر الزمان لطالما
رقصت علي جثث الأسد كلاب