خائفة.. تترقب عودته والجمر هدأتها.. قد تأخر عن موعده
فقدت صبرها.. وأفكارها السوداء توحي بمكروه قد حصل
قررت البحث عنه.. وجدته هناك ..حيث كان لقاؤهما الأول
وعلى نفس المقعد ...
تلعثمت الكلمات بين شفتيه ..وجد نفسه يقول :
حبيبتي.. هذه حبيبتي
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال هستيريا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
خائفة.. تترقب عودته والجمر هدأتها.. قد تأخر عن موعده
فقدت صبرها.. وأفكارها السوداء توحي بمكروه قد حصل
قررت البحث عنه.. وجدته هناك ..حيث كان لقاؤهما الأول
وعلى نفس المقعد ...
تلعثمت الكلمات بين شفتيه ..وجد نفسه يقول :
حبيبتي.. هذه حبيبتي
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
الفاضلة زهراء المقدسية
ودائما تصنعين غيما يهطل فيبلل جفاف حلوقنا
فكرة بل ومضة قالت ما زال يعيش من يسرق جمال الحياة
بالخربشة على نقاء الصدق
دمت مبدعة
الراقية زهراء
ومضة حاكت واقعا مؤلما....
ومهما أتقن أبطاله لعبة التخفي خلف أقنعة الزيف فإنها تسقط
مزيدا من التألق عزيزتي
هو موقف لايُحسد عليه جسد لحظة الخيانة
ق ق ج ... رسالة رسمت بنضوج فكري سلطت الضوء على الهدف
فنجحت في إيصالها للقارئ
سيدتي زهراء ...
مرحبا بك في عالم القصة ومرحبا بيراعك الثر
تقديري الكبير
لا بد وأن يأتي اليوم الذي تنكشف فيه الحقائق
ونرى الوجه الاخر لما ظنناه حبا...
المبدعة الجميـــــلة زهراء
دمت متميزة